تتلافى مريم مواجهة هشام بما عرفته، بينما يطلب الأخير من جلال مساعدته في ورطته وخوفه من اكتشاف مريم للحقيقة، وتصاب جميلة بانهيار عقب اكتشافها حقيقة اصابتها بعد رفع الضمادات عن عينها.