يخطُب جلال رقية، يسلم هشام خضر للشرطة ويتصالح مع مريم ويغتالهم مسلحون بعدها، ويعلن مجدي انضمامه لجماعة متطرفة ويعتدي على محلات جيرانه بالحارة.