يطفئ الأهالي النار، ويُفاجأوا بخروج إبراهيم دون إصابته بأي شيء، فإبليس يوسوس للنمرود بأن إبراهيم يدعو لإله غيره فيدعوه النمرود ليعرف السر وراء دعوته.