يخبر فهد - سعدون كيف بدأت علاقته بزامل، ويصطحب الأخير - أبو صالح لزيارة أحد الأشخاص ويدعي أنه أبو مفلح الذي ظلمه قديمًا ويطلب منه العفو أملًا في علاج أبو صالح.