يحتفل الطبيب النفسي زامل بعيد ميلاده الأربعين، ويفاجأ بهدية من مجهول ورقم 42 مكتوب على بطاقة.
يُكرَّم زامل لإنجازاته، ويحاول زميله فهد الاعتذار عن حضور الحفل، ويجد زامل بطاقة أخرى تحمل رقم 41.
تحاول هند إقناع والدها زامل بالموافقة على سفرها لاستكمال دراستها بالخارج، ولكنه يرفض، وفي العيادة النفسية يتولى متابعة حالة أبو صالح الذي يتأثر نفسيًا بحالة الطفل المريض علي.
يكتشف زامل تجارة سكرتيره سلطان في الحبوب المخدرة، متخذًا العيادة غطاء لذلك، ويعثر زامل على بطاقة أخرى مدون عليها رقم 39.
يلجأ الضابط تركي لزامل لمساعدته في استجواب المجرم عبدالحكيم، ويصر على حضور الجلسات معه، في حين تتدهور الحالة المرضية لزوجة زامل لعدم تناولها لأدويتها.
يلجأ سعد للطبيب فهد لمساعدته في مشكلة تؤرقه، ويستمر زامل في مساعدة أبو صالح في التغلب على كوابيسه، بعد مشاركته صديقه أبو مفلح في مشروع جديد، ويتناول سلطان حبوبًا مخدرة تجعله يرى أشياء غريبة.
تتذكر لمى - زوجها الأول مازن، وكيف انفصلا، وتعرفها على زامل الذي ترددت عليه لعلاجها، وتستلم لمى هدية لزامل وعندما تفتحها تعثر على رقم 35.
يطلب زامل من صديقه منصور استئجار مكان متطرف عن البلدة لعلاج حالة مرضية بطريقة السيكودراما، ويستفيق الطفل علي من غيبوبته.
يخبر فهد - سعدون كيف بدأت علاقته بزامل، ويصطحب الأخير - أبو صالح لزيارة أحد الأشخاص ويدعي أنه أبو مفلح الذي ظلمه قديمًا ويطلب منه العفو أملًا في علاج أبو صالح.
يسلم أبو صالح شيكًا بنكيًا لزامل بمبلغ كبير من المال، فيسرقه سلطان وعندما يعلم أنه لجميعة خيرية يحاول إعادته مرة أخرى.
يُقبض على سلطان، وتحاول لمى إقناع زامل بالموافقة على سفر هند لاستكمال دراستها بالخارج.
يقابل زامل - مريضه سالم المصاب بالنهم في الطعام، وتستاء أم هند لموافقة زامل على سفر ابنتهما للخارج.
يتذكر فهد مقابلته لزامل قديمًا، وكيف وقع له حادث السيارة الذي أقعده عن الحركة، وقرار تركه لخطيبته حتى لا تستكمل حياتها مع قعيد.
يرى زامل كوابيس بخيانة لمى له وعودة أم هند للإقامة في منزله، والتي ترفض سفر ابنتها هند لاستكمال دراستها بالخارج.
يبلغ زامل الشرطة عن صوت إطلاق نار بمنزله، وتلجأ شقيقة منى إلى فهد لمساعدتها في مشكلة مرض منى بالصرع.
تطلب لمى من زامل الموافقة على عملها، وتتشاجر أم هند مع السائق وتطرده وتأخذ مفتاح السيارة.
تلوم هند - أمها على طرد السائق من عمله، ويقابل زامل - ناصر ابن صديقه ويكتشف تدهور حالته النفسية بعد امتناعه عن تناول الدواء.
تتذكر أم هند وقت وضعها ابنتها هند ومراحل دراستها في الثانوية حتى صارت فتاة بالجامعة.
يخبر زامل - صديقه عن البطاقات الرقمية التي تصله، وعن اقتحام مجهولين لمنزله، وتتوتر علاقة هند مع زامل ووالدتها بسبب رغبتها في السفر.
يُطمئن زامل - أبو ناصر بتحسن حالة ناصر النفسية، في حين يطلب سعدون من فهد مساعدته في بحثه الطبي.
يفاجأ فهد بخطيبته السابقة تطلب منه الإشراف على بحثها، ويحاول خال هند إقناع شقيقته بإعادة السائق إلى عمله مرة أخرى، ويسافر زامل مع لمى لقضاء إجازة قصيرة.
يقنع حمد - فهد بتصوير فيديوهات عن الطب النفسي ونشرها، ويخبر أبو عبدالله - زامل بشكه في وجود علاقة بين حمد والأرقام التي يستلمها، ويقرر زامل وضع كاميرات مراقبة بمنزله.
يتقدم أحمد رسميًا لخطبة هند، ولكن يرفض زامل لفرق العمر بينهما، ويستكمل فهد علاج شقيقة منى، وتتورط لمى في تحرير شيك بنكي بدون رصيد.
يهدد زامل - صفوان بعد ابتزازه للمى بالشيك البنكي، ويحاول زامل إقناع طلال بتقبل تقرير اللجنة الطبية في مقتل شقيقهما، ثم يخبر تركي بمراقبة أحد الأشخاص له.
يعتقد زامل مراقبة أحد الأشخاص له، ويقع له حادث سيارة وينقذه أبو سالم.
تتوتر حالة زامل النفسية، ويرى هلاوس، وتلجأ هند لفهد لمساعدتها في مشكلتها.
يستلم زامل فيديو لابنه وليد من داخل غرفة نومه من شخص مجهول، ويعتقد زامل إصابته بحالة نفسية فيلجأ لصديقه فهد، ويطلب من أحمد جمع معلومات عن بعض الأصدقاء المشكوك فيهم.
تكتشف لمى حملها، ويرفض فهد استكمال علاجه لهند حتى لا يغضب زامل، ويتأثر الأخير بجرعات الأدوية التي يتناولها حيث يرى كوابيس وخيالات.
تخبر لمى - زامل بحملها، ويفاجأ الجميع باختفاء هند، التي تقرر ترك المنزل، ويفقد زامل الوعي ويُنقل إلى المستشفى، ويتلقى زهورًا ببطاقة فارغة.
داخل المستشفى يتوهم زامل أنه في محاكمة يتكون أعضاؤها من عائلته وأصدقائه، وكل شخص يحكي قصته مع زامل، وبعد مرور 42 يوم، تسافر هند للخارج لاستكمال دراستها، ويخرج زامل من المستشفى.