يقنع حمد - فهد بتصوير فيديوهات عن الطب النفسي ونشرها، ويخبر أبو عبدالله - زامل بشكه في وجود علاقة بين حمد والأرقام التي يستلمها، ويقرر زامل وضع كاميرات مراقبة بمنزله.