تاجر النبي ﷺ بمال خديجة بالشام ومعه ميسرة، وعُرف بالأمانة. كان العرب يئدون البنات خشية العار. سألت خديجة ورقة بن نوفل فأخبرها أنه نبي آخر الزمان، فتزوجته. ثم هُدمت الكعبة بفعل السيول وأعيد بناؤها.