فضّ النبي ﷺ نزاع القبائل بوضع الحجر الأسود بيده. تبنّى زيد بن حارثة فاختار البقاء معه. ثم بدأت النبوة في غار حراء بنزول سورة العلق، فطمأنته خديجة رضي الله عنها، وتتابع نزول السور.