اتهمت قريش النبي ﷺ بأنه كاهن أو شاعر أو مجنون، وأقرب قولهم إنه ساحر. وكان يعرض دعوته في سوق عكاظ، فيتبعه أبو لهب يؤذيه ويرميه بالحجارة ويصفه بالكذاب.