دعا النبي ﷺ أن يعز الله الإسلام بأحد العمرين، فاختار الله عمر بن الخطاب. ذهب غاضبًا إلى أخته فضربها، ثم قرأ صحفًا عندها فلان قلبه وأسلم. وأعلن إسلامه صراحة لأبي جهل.