أخبر النبي ﷺ عمه أن الصحيفة الظالمة أكلتها الأرضة ولم يبق إلا "باسمك اللهم"، ففُك الحصار. وجاء رجل يطالب أبا جهل بحقه، فذهب معه النبي، فلما رآه أبو جهل ارتعد ورد المال.