توفي أبو طالب فتعرض النبي ﷺ للأذى، ثم لحقت به خديجة رضي الله عنها فسمي العام عام الحزن. بشرها جبريل ببيت في الجنة. أعتق أبو بكر عامر بن فهيرة، وطلبت قريش آية فانشق القمر، لكنهم كذبوا.