في ليلة الإسراء والمعراج أُسري بالنبي ﷺ من المسجد الحرام إلى الأقصى ثم عرج به إلى سدرة المنتهى، وفُرضت الصلاة. كذبت قريش المعجزة، فثبت أبو بكر قائلاً: أصدقه في خبر السماء فكيف لا في بيت المقدس