صادرت قريش أموال المهاجرين، فقرروا اعتراض قوافلها فغيّر أبو سفيان طريقه. ثم حُوّلت القبلة إلى الكعبة. نزل المسلمون ببدر بعد مشاورة النبي ﷺ للصحابة، فكان البئر خلفهم استعدادًا للمعركة.