23 يونيو 2016 | الإمارات العربية المتحدة | false |
ﺗﺸﻮﻳﻖ ﻭﺇﺛﺎﺭﺓ | |
ﺩﺭاﻣﺎ | |
ﺟﺮﻳﻤﺔ |
الهند |
الهندية |
RamanRaghav2.0 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | نواز الدين صديقي | رامانا | 7 | |
2) | موكيش تشهابرا | لون شارك | 8 | |
3) | فيكي كوشال | راجيف | 9 | |
4) | هارش سينج | 9 | ||
5) | سوبيتا دوليبالا | سيمي | 10 | |
6) | راجيش جاياس | 10 | ||
7) | فيبين شارما | 11 | ||
8) | ديبالي سورياكانت بديكار | 11 | ||
9) | موكيش اجروهاري | 12 | ||
10) | أنوشكا ساوني | 12 | ||
11) | أشوك لوكاندة | 12 | ||
12) | هيتش ديف | 13 | ||
13) | فيكاش باجباي | 14 | ||
14) | أمروتا سوبهاش | 15 | ||
15) | سونا موهاباترا | 15 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | فيكراماديتيا موتواني | منتج | 3 | |
2) | فيكاس باهل | منتج | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أنوراج كاشياب | سيناريو | 3 | |
2) | فاسان بالا | سيناريو | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أنوراج كاشياب | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | رام سامباث | موسيقى تصويرية | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أرتي باجاج | مونتير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | جاي أوزا | مدير التصوير | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mahmoud Radi | يتتبع الفيلم قصة القاتل المتسلسل رامانا الذي يستوحي ما يفعله من قاتل متسلسل آخر ظهر خلال حقبة الستينات وهو رامان راجيف، ويصير هذا القاتل مهووسًا بشرطي شاب يدعى راجفان، ويقوم بتتبعه بدون علمه، ويحاول اختلاق مواقف تسمح بالتقائهما وجهًا لوجه. 239 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Mahmoud Radi | لعبة قط وفأر بين قاتل متسلسل وشرطي شاب. 39 |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
Mido Hejazi |
رامان وجد راجاف .. الرعب يعود مجدداًرامان اخيراً وجد راجاف .. يالها من كارثة تدور احداث القصة فى العصر الحالى حول سفاح يدعى (رامانا/نوازالدين صديقي) مهووس بقاتل متسلسل يدعى (رامان راجاف) نشر...اقرأ المزيد الرعب فى شوارع الهند فى فترة الستينات .. يخادع الشرطة ليصل الى ضابط فاسد مدمن للمخدرات يدعى (راجافان/فيكي كوشال) .. لكل منهما جرائمه المنفردة .. تتلاقى الارواح ليصبح كل منهما يكمل الاخر .. و الآن (رامان و جد راجاف) نصفه الثانى الذي يجعله تماماً كذلك السفاح الملهم السابق ! الفيلم المنتظر للمبدع و رائد السينما الهندية البديلة و حامل احدى رايات التغيير أنوراج كاشياب قصة تحمل قدرأ لا بأس به من الاثارة و التوتر عقول مختلة و نفسيات مشوهة و فلسفات اجرامية يمتد معها الحوار فى مشاهد طويلة حالها كحال التى يتبناها تارانتينو هى الامتع بداخل الفيلم عنف و دموية .. ظلمة و جنون .. لمحات من الذكاء .. قاتل يتجول فى الانحاء بكل راحة و قد خدع الشرطة و ازال عنه الشكوك شخصية الضابط لم استوعبها كثيراً .. انفعالات زائدة .. تعاطى للمخدرات على الملأ .. قتل بلا مبرر .. لنجعل من شخصية الضابط شخصية استثنائية قابلة للشكوك فى كل لحظة .. تقلصت رحلة السفاح الاصلى لنجده يبحث عن نصفه الثاني . تصديقاً لحديث السفاح .. كلانا قاتلان .. لكن القانون اعطاك الحق لتكون قاتلاً وجدت ذلك الجانب الاجرامي فى ذلك الضابط يندفع للامام بلا سبب .. فقط انه متوتر او منزعج القصة مقسمة لعدة فصول .. كانها يكتبها السفاح او كما يخططها عقله الاخراج جيد بشكل عام .. استخدام الصورة و الطبيعة و الحيوانات كان معبراً للغاية لكن لم اجد لمسة عبقرية كنت أنتظرها من أنوراج التشوه الموجود بداخل تلك الشخصيات كان يلزمه قدر اكبر من الظلمة و اجواء اكثر رعباً و حالة اكثر سوداوية كالتى رأيناها من قبل فى Ugly .. الاضاءة هنا كانت زائدة عن اللزوم .. الصورة كانت تلزمها بعضا من القتامة .. الاغاني لم يكن لها داعى خصوصا التى بدات مع اولى الجرائم . ربما التجديد و البحث عن الاقتراب من الشكل البوليوودي المعهود الذي يروق للجمهور و يؤمن شباك التذاكر كان أحد مقاصد انوراج هذه المرة الموسيقى جيدة جداً نواز الدين صديقى .. واحد من أفضل ادواره على الاطلاق .. ستراه و هو أسير كطفل مجنون .. يتجول ككلب جائع.. يتحدث كفيلسوف حكيم .. يقتل كسفاح مختل رائع رائع رائع فيكى كوشال .. جيد سوبيتا دوليبالا .. ملكة جمال الهند .. ماذا تنتظر منى ان اقول يا صاح .. انها مثيرة اجمالاً استمتاع بالاداء و الحوار .. و لغة الصورة مقارنة مع افلام اخرى قد تكون متوسطة المستوى تتحدث عن قاتل متسلسل .. لن تكون المقارنة لصالحه اقل من المتوقع .. لكن لا بأس به |