تتمرد سلمى على حياتها مع زوجها صالح لضيق الحال، وقصر يده عن تنفيذ طلباتها، وتطلب منه إقناع والده ببيع الأرض حتى تشتري كل ما ترغب.
ينجح وليد في إقناع صالح بالتنقيب عن الآثار أسفل منزله مقابل مبلغ مالي كبير، ويشاهدهما الدرويش أبو حربة، في حين يجتمع مجموعة من المستثمرين لإقامة مشروع كبير في الحي.
يعترف صالح لوالده باتفاقه على بيع الآثار، ويخاف صالح من اكتشاف الحكومة للأمر، وتتحمل سلمى ذنب صالح عندما تقبض عليه الشرطة.