يتضح أن عبدالله الذي خطف هايدي، وأخبرها أن يكره زكريا بسبب دخوله السجن دفاعًا عنه وخروجه منه بشهادة معاملة أطفال، ويحكم سميح على مصطفى بالإعدام، ويقتحم عبد الله القصر ويقتل رجال زكريا الذي احتمى في...اقرأ المزيد سلمى وقتل هايدي، لكن يحيى وسليم جاءوا برجال، فقتل زكريا- عبدالله، وبدون إطلاق نار يدخل حسن الدار.