تجتمع عائلة زين العطار للاحتفال بمناسبة تولي شريف زعامة العائلة من بعده، وفي الطريق يفاجأ بسيارة تعترض طريقه ويحاول قائدها قتله ويحاول الضابط يوسف أن يحصل على إذن بالقبض على زين العطار بتهمة الإتجار في السلاح. ويحاول أحد الحاضرين إطلاق النار على زين ويتلقى شريف الطلقة بدلًا منه.
يقرر زين العطار أن يعلن وفاة شريف نتيجة سكتة قلبية حتى يتسنى له الثأر. يطلب زين من ابنه زكريا وشقيقه سليم بالاخذ بالثأر. ودون المتوقع يتم اختطاف صلاح ابن زين أثناء عودته للفيلا، ويقتحم زكريا منزل متولي برفقة معاونيه للقضاء عليه وقتله ثم يصل زكريا إلى متولي فيهدده متولي بعبدالله.
يتمكن زكريا من قتل متولي، ويصاب عبدالله وينقل إلى المستشفى، ويصطحب زكريا ابنة أحد رجال متولي إلى القصر ويطلب من زوجته رعايتها كابنته. يطلب جلال من سيف أن يبلغ زين بأنه خطف ابن زين ويرغب في مقايضته مقابل ابن جلال وأن يتركه يسافر خارج مصر في أمان.
يجتمع زين بجميع تجار السلاح في قصره، ويُملي عليهم قرارته بشأن توزيع السلاح ويوافق الجميع بدون اعتراض. في حين يقرر يحيى ابن زين من زوجته الأولى مشاركة هاشم الدهبي في تجارة السلاح ضد والده زين العطار، ويقرر هاشم استغلاله، وفي قصر العطار تدخل ياسمين الغرفة فتجد شقيقتها مغشيًا عليها وتحاول إفاقتها.
يتضايق زين من إقدام سلمى على الانتحار، والتي أنقذها الطبيب، ومن طلب صالح رفع الحراسة عنه، ويقول أكرم لمحسن أن زين سيضع سلاح في مخازن مختلفة، فوبخه ثم اتصل بزين يبلغه بما حدث، فجلب زين- فتحي الرايق وسأله لماذا خان العطارين.
يعفو زين عن فتحي بسبب جميل والده معه، ويعاتب يحيى- والده زين للتخلي عنه وعن والدته، ويضرب علي الشخص الذي كان يهدد سلمى بصورها معه، ثم يجعله زين مكان متولي، ويخرج سلامة- حسن من زنزانة الدار، ويتفق سليم وزكريا مع سراج على الصفقة القادمة، ويذهب زين لزيارة دار الأيتام.
يطلب زين من ياسمين بعدما يموت بنقل ملف من خزنته لحسن في الدار، ويجمع زين- العطارين لإعلان الكبير، ودعا للحفل عائلة العزازي والعلايلي والدهبي، وبعدما يقول لزكريا بمفرده أنه الكبير، وبعدما قال لعبدالله وفارس وعلي أن سيختار الكبير ممن بالخارج، يموت دون أن يعلن.
تعود الأحداث لزين وسليم عندما هربا من بلدتهما في الصعيد للقاهرة بعدما قتل سليم أخو عائشة التي يحبها زين عندما أمسكهما معًا، ثم التقيا بعباس الذي دبر لهما عمل وشقة، ثم يعود زين ليرى والده المريض، ثم معرفته بأن أسرته جعلت شخص يقول أنه قتل فاروق.
يتم دفن زين في حضور العطارين فقط حسب وصيته، ثم يترك عبدالله القصر، ويتعرض فارس لإطلاق نار، ثم يدخل في غيبوبة، ويبدو أن جلال العلايلي وراء ذلك، بينما تقبض الشرطة على سليم بتهمة القتل.
يتورط سليم بسبب فيديو في قتل شخص، ويهدد تامر- نادية بأن يقول لزكريا بما كان بينه وبينها، ويطرد زكريا- زينب وعبدالله لرفضهما مباركة أنه الكبير، ومطالبتهما بالميراث، ويموت الشيخ سلامة، ويطلب هاشم من سراج إخباره بخط سير شحنة السلاح، ويأتي عز وندى ويقول أنهما أبناء زين.
ينكر سليم توقيعه على وثيقة زواج زين من والدة عز وندى، وينقلب سميح على من في الدار ويقول أنه المدير، ويطلب زكريا من جلال وسيف وهاشم وفتحي مبايعته كبير للعطارين، وتسأل هايدي- زكريا عن علاقته بنادية، وتتعرض ياسمين للخطف ومعها ملف وصية زين.
يقول زكريا لنادية أن ما في بطنها يجب أن تجهضه، لكنها طلبت منه أن يتزوجها، يتضح أن يحيى وراء خطف ياسمين حيث سلم ملف الوصية لهاشم، ويطلب عبدالله من غزال إعطائه رجال وسلاح ليستعيد حقه من زكريا، وتتمكن جيهان من إقناع صالح بأن يكون بجانب زكريا في العمل، ويستفيق فارس ويجد مروان أمامه.
يتضايق زكريا من اختطاف فارس، ويقطع مروان أصابع يد فارس، وينفذ سميح اتفاقه مع هاشم بسجن حسن وأمير، ويعرف سليم أن جلال يمكن أن يخرجه من قضية القتل، ويرفض وفيق مساعدة عبدالله بالرجال والسلاح، ويبدو أن نادية قتلت تامر، ويتضح أن سراج وراء عز وندى.
يقرأ زكريا الفاتحة مع سيف وجلال وهاشم وفتحي ويحيى على أن زين اختاره كبير للعطارين، واتفق معهم على تسليمهم شحنة السلاح، ويطلب جلال من سليم أن يأخذ نصيب من الشحنة مثل هاشم، ليخرجه من السجن، ويهدد سميح- عزيز بعدما اكتشف براءة حسن وأمير، ويعرف زكريا أن حربي الذي قتل والد ووالدة عالية.
يتزوج عبدالله عائشة رغم عتابها لوالدتها على ذلك لأن رقية تحبه، وتقول نادية لريهام أنها حامل من زكريا وأنه سيعلن زواجهما، ويقول سميح لمن في الدار أنه وجد السم في غرفة حسن، ويحرر زكريا- ياسمين بعدما عرف أن يحيى الذي خطفها.
يحكم سميح على حسن بالطرد، ويضع زكريا الخطة لسليمان وحربي وشحاتة لاستلام السلاح، وتضع الشرطة خطتها، وتتعرض ياسمين للخطف مرة أخرى، ويعاتب جلال- مروان على احتجاز فارس وتعذيبه وطلب منه تركه، ويشعل يحيى النيران في مخازن السلاح وبها صالح، ويذهب عبدالله برجاله ويقتحم قصر العطارين.
يعطي وفيق مهلة لصبري ليتنازل عن العمودية، فحكي صبري لعلي عن اعتراف زين بأنه الذي قتل فاروق وهو ما أشعل النار في البلدة بين العائلتين، حتى دفع زين- المحمدي ﻷن يتنازل عن منصب العمدة، ويذهب زين وسليم للقاهرة وتوصلهم الظروف للعمل في السلاح مع الصايغ، وزواج زين من هناء.
يسيطر عبدالله على القصر ومعه عائشة وزينب، ويتلقى حازم طلقة من رجاله، وتجد فتاة فارس في الشارع فنقلته للمستشفى، وينقذ مصطفى- ياسمين من الاغتصاب، ويفتح يحيى المخزن لصالح وحربي، ويذهب زكريا لشقته هو ونادية بعدما أنقذه مهدي.
يقول عز لهايدي أن الصحف تقول أن زكريا قتل ضابط وهرب، ويقول سيف لزكريا أن هاشم وراء حرق المخازن وخطف ياسمين واقتحام عبدالله للقصر وكل ما يحدث، ويطلب سيف من زكريا أن يضع يده في يده، وينصح فتحي- صالح بوضع يده في يد هاشم، ويفرج عن سليم بكفالة 250 ألف جنيه.
يقول هاشم لصالح أن سيزوجه ريهام، ليحدث تحالف بين عائلتي العطار والدهبي، ويطلب عبدالله من علي التزوج من سلمى، ويعاتب محسن- هاشم على عدم إخباره بمكان شحنة السلاح والتسبب في استشهاد أكرم، ويرى يوسف محسن عند هاشم، ويمسك حمزة بحسن في محله.
يقول حسن لحمزة أنه لم يأتي لسرقته، ويعرف زكريا من وفيق أنه سيصبح العمدة وأنه طرد صبري، ويقول يوسف لسيف أنه سيأخذ بثأر أكرم، ويرفض سميح أن يعطي رجال الدار لسليم، ويأخذ مصطفى- ياسمين لشقة يحيى للبحث عن وصية زين، ويشهد يحيى على زواج علي من سلمى.
يقول عبدالله ليحيى أن يبلغ هاشم أن كل شيء كما هو مخطط له، ويعترف علي لسلمى بحبه لها، وأخبرها أن زواجه منها على الورق فقط لحمايتها، ويواصل حسن خروجه مع رحمة، رغم وعده لحمزة، وينصح صبري- زكريا بمقابلة وفيق المحمدي ليساعده.
يذهب سليم ويعاتب جلال على ما فعله مروان مع فارس، ويظهر سليم في برنامج على قناة جلال لتصحيح صورة العائلة، وينصح مراد- جيهان بوضع يدها في يد يحيى لاسترداد القصر، ويشترط وفيق على زكريا الزواج من ابنته ليعطيه رجاله المسلحين، ويقول سميح لياسمين أن حسن ترك الدار، ثم احتجزها وسجن مصطفى.
ترفض هناء وضع يدها في يد جيهان لتعيدها للقصر، وتعرف ياسمين من أمير حقيقة ما يحدث في الدار، ويعترف حسن ورحمة بحبهما لبعضهما، ثم تعرف أن والدها وافق على خطوبتها لشعبان ابن عمها بحر، ويقول سميح لهاشم أنه يحتجز ياسمين، ويقول خليل لزكريا أن رجاله تحت أمره ليرد دين زين في الماضي.
يقول زكريا لصبري أن نادية زوجته وحامل منه، ويأخذ عز وندى- حازم من المستشفى لشقتهما، ويقول حمزة أمام شعبان أنه الذي طلب من حسن أن يمشي خلف رحمة، ويقول سراج لسليم أنه ليس المارد ليساعده بالرجال المسلحين، ويطلب سيف من سليم وضع يده في يده، ويرفع زكريا سلاحه على وفيق.
يزوج زكريا- إيمان وفيق لمعتصم عبدالهادي، ويطلب من وفيق إعادة العمودية لعائلة العطار، وتوصل نادية رسالة زكريا لسليم وصالح وجيهان وهايدي ومراد وفارس وأخبرهم صالح أنها حامل من زكريا، وترفض جيهان الزواج من سراج، ويسجن سميح- ياسمين في الدار، ويقتل سليم- جلال في حادث سيارة.
يمسك عمار بأمير وهو يهرب ياسمين ومصطفى، ويلطم يحيى- رودي عندما رفضت الزواج منه وقالت أنها تتسلى به، وبينما يعلن زكريا أن عبدالقادر عمدة الكفر يأتي يوسف ويخبره أنه سيقبض عليه رغم تقرير الطب الشرعي بأنه لم يقتل أكرم، ويوبخ هاشم عبدالله على مقتل غزال ومبايعة صبري لعبدالقادر عمدة للكفر.
يقتل عبدالله- صبري، وتقول رقية ذلك لزكريا، وتزور هناء- جيهان في المستشفى لتتفق معها على استعادة القصر، وتطلب هناء من تيكا جمع رجال بسلاحهم دون إخبار يحيى، وبعدما يعرف بحر أن حسن ابن زين يقول له بأنه سيساعده في استعادة الدار من سميح، وتطلب هايدي الطلاق من زكريا.
يحضر سيف- حربي لزكريا، ويخبره أن الشرطة قادمة من أجله، ويذهب زكريا لزيارة جيهان بالمستشفى، وينصح سيف- سليم باستخدام كارت المنتجعات السياحية مع محسن ليظهر تقرير براءة زكريا، ويواجه زكريا- شحاتة ببيعه لهاشم، ثم طرده من الشركة، ويجعل سليم- سلمى تأخذ ملف من خزنة زين.
يدخل عبدالله على عائشة بالقوة بعدما سمعها تتحدث مع صالح، ويتفق سليم مع الكومي على جلب رجال مسلحين لاقتحام القصر، ويقول يوسف لمحسن أن زكريا معه ملف ضده وأنه سيساعده، ويعطي علي لسليم الملف الذي طلبه من سلمى، ويطلب هاشم من يحيى قتل زكريا لتوريط عبدالله ويصبح هو الكبير.
يتضح أن عبدالله الذي خطف هايدي، وأخبرها أن يكره زكريا بسبب دخوله السجن دفاعًا عنه وخروجه منه بشهادة معاملة أطفال، ويحكم سميح على مصطفى بالإعدام، ويقتحم عبد الله القصر ويقتل رجال زكريا الذي احتمى في سلمى وقتل هايدي، لكن يحيى وسليم جاءوا برجال، فقتل زكريا- عبدالله، وبدون إطلاق نار يدخل حسن الدار.
يلحق فارس بعمار قبل أن يقتل سيلم، ثم يعفو سليم عنه ويبدو أنه والده، وتعطي ياسمين لحسن وصية زين، وعرف أنه اختاره مدير للدار، ويسجن حسن- سميح وعمار، ويقول علي لجيهان وزكريا أن عبدالله أجبره على الزواج من سلمى، فطلقها أمامهم، بينما يرسل محسن قوة تقبض على زكريا وجعل عسكري يقتله.
تعود الأحداث لزين الذي ترك هناء وهي حامل وهرب، بعدما ورطه الفخراني في ترك الصايغ الذي قُتل نتيجة الخيانة، ثم ذهاب زين وسليم عند الشيخ سلامة، ثم تحويل زين للمكان لدار أيتام، ويصبح الرجل الثاني للفخراني، بينما يذهب سليم ويتزوج ويطلق زوجته ويترك معها ابنهما عمار.
تعود الأحداث لصالح الذي يصبح كبير العطارين، وتنجب نادية وتسمي طفلها زين، ويطلب هاشم من ريهام أن تتزوج يحيى العطار، ويخير صالح- يحيى بين العمل معه وفق أوامره أو سيغيره، وتقول آية لصالح أنها حامل ولكنها تريد إجهاضه.
يقنع صالح- آية بالإبقاء على حملها، ويخبر جيهان بحملها، وتنصح رقية- عبدالقادر بأن يعرف أهل النجع بأن منزله لحل المشاكل لأنه العمدة وليس وفيق، وتقول رودي لسيف أنها لن تتحدث مع يحيى بعدما أهانها، وتكتشف نادية أن سلمى تحب تامر.
يتزوج فارس من سارة وسليم من مريم في قصر زين العطار، ويفاجئ سليم وفارس والجميع بمجيء عبدالحميد للفرح، بينما يفقد حازم الوعي بسبب جرعة كوكايين زائدة، ويعرف أمير بذلك حيث أمسك بما معه من كوكايين.
تقول آية وأمير لحازم أنه يجب إبلاغ صالح بإدمانه ليتصرف، ويقول عبدالحميد لصالح وجيهان أنه عاد ليأخذ حقه، ويقول أمير لحسن أن حازم مدمن كوكايين، ويتوفى هاشم، ويمرض عمار فتظاهر سميح بمرضه لينقل للمستشفى معه، ثم ضرب الحراس وهرب.
يقول حسن لصالح ما حدث لحازم واقترح أن يأخذه معه للدار ليعالجه، وتقول يارا لعز أنها تحبه، لكنه أخبرها أن حازم يحبها، ويجتمع صالح بأخواته وجيهان ويخبرهم بأن يساعدوه ويوافقوا على القرارات التي سيأخذها وأن يكون سند لبعضهم، ويمسك رجال بحر بسميح.
يطلب سميح من بحر قتل حسن، ويعود حسن ومعه حازم للدار، ويتضايق من هروب سميح، وتطلب جيهان من شحاتة العودة للعمل، وتقول ريهام لقاسم أنها ستواصل العمل معه في السلاح مثل والدها، ويُهدي سراج- سليم عينة من السلاح الجديد.
يطلب بحر من حسن مخزن سلاح مقابل إعادته للدار فأخبره حسن أن المخازن ليست له وأنه سدد الثمن بالبعد عن رحمة، ويعرف حسن من نعيم قصة والدته، ويقول صالح أمام سليم وإياد لسراج وسيف وريهام ويحيى ومروان وفتحي أن العطارين لن يكونوا جزء من تجارة السلاح.
يجلب سمير معلومات لنادية حيث اتضح أن تامر اسمه نبيل، ويواجه صالح- سليم بتجارته للمخدرات وأن حازم في الدار ليعالج منها، ويسامح حسن- عمار فسامحه كل أبناء الدار، ويلفت سيف نظر يحيى ليصبح مكان صالح، وتعرض ريهام على يحيى الزواج منه.
يقول صالح لعبدالقادر أن العطارين لن يعملوا في السلاح، ويقول لزينب أنه سيعطيها حقها، وتواصل ندى التدرب على العمل عند مروان، وتقول ريهام ليحيى أنه سيكون شريكها في العمل مقابل أن يحميها، ويتعرض صالح للضرب على يد مجموعة من المسلحين.
يُنقل صالح للمستشفى، ويدخل في غيبوبة، وتتعب جيهان بسبب ذلك، ويطلب سميح من بحر أن يحصل على نصف مخازن سلاح دار الأيتام، لكنه رفض ووعده بسيارة محملة بالسلاح والأخذ بثأره من حسن، ويشك الجميع في بعضهم عمن وراء ما حدث لصالح.
تقول ريهام ليحيى أن زواجهما صفقة، وينصح سميح- بحر بمهاجمة مخازن نجع العطار، ويهدد سليم- سيف إذا كان وراء ما حدث لصالح، وتعاتب جيهان- سليم على عمله في المخدرات، ويُمسك عزيز بحازم وهو على وشك تعاطي الكوكايين.
تعرف رحمة أن أم حسن هي حورية، وتطلب سلمى من نبيل أن يتزوجا في أقرب وقت، وتشك جيهان أن سليم وراء ما حدث لصالح، لكن فارس حاول أن يقنعها بخطأ ذلك، ويأتي عبدالحميد لجيهان ومعه ناهد ليطالب بحقها في الميراث، ويرى شعبان- رحمة ذاهبة لحسن في الدار.
يقول شعبان لحمزة أن ما فعلته رحمة يجعلها لا تلزمه زوجة له، ويذكر سراج- عز بما طلبه منه عندما أدخله قصر العطارين، ويهدد عبدالحميد- جيهان وسليم ببحثه عن حقه قانونيًا، ويهدد تامر نادية، فاتصلت بيحيى وأخبرته أن شخص يهددها، وتقول جيهان لسراج أن العطارين خرجوا من لعبة السلاح.
تطرد جيهان سليم من القصر والشركة، فاجتمع بسراج وسيف ويحيى وهاشم ومروان وأخبرهم أنه أصبح الكبير وأن الصفقة ستدخل في وقتها وقسم الحصص، وتحكي نادية ليحيى ما كان بينها وبين تامر وتهديده لها، ويقول يحيى لياسمين أن رأى إياد عند هاشم من قبل.
يطلب سليم من وفيق ومعتصم معرفة من وراء ما حدث لصالح، ويطلب من علي تعلم مهام العمودية ﻷنها سيأخذ مكان عبدالقادر، ويقول إياد لياسمين أنه لو خائن كان سلم عائلتها للشرطة بما يملكه من مستندات بعملهم في السلاح، ويعرف حسن أن حمزة احتجز رحمة التي جاءت لتخبره بأن حورية أمه.
تقول سلمى لنادية أن نبيل سيأتي ويتقدم لها، ويذهب حسن ليخطب رحمة فوجدها هربت وعرف أن حمزة على علم بأنه منهم ويجوز له الزواج منها، ويتهم يوسف- حربي بأنه وراء ما حدث لصالح، وتحكي نادية لسلمى قصتها مع تامر، ويخطف يحيى- تامر.
يهدد تامر- نادية بفضحها بفيديوهاتها معه، وترى سلمى صورها مع نبيل فقتلته، ويسأل سليم- إياد عن سبب متابعة طريق صالح قبل الحادث عبر حربي، ويقول سليم لعبدالحميد أنه عمل مع زين لتسديد دين والدهم صالح العطار الكبير، وهو ما جعل والده يكتب كل شيء باسمه.
يقول يحيى لنادية أن فتحي وراء تامر، وتقول ريهام لإياد أن خدماته معها انتهت، ويتأكد حازم من حسن أن العطارين تجار سلاح، ويقول مروان لسيف أن ندى وعز ليسا أبناء زين، ويخدع عمار سميح ويسلمه لحسن.
يقتل سميح- بحر أمام شعبان عندما رفض الاستسلام لحسن ورجاله المسلحين، ويتزوج يحيى من ريهام لكن كلًا منهما في غرفة، ويطلب علي من حياة الزواج منها، ويتزوج فتحي من نجوى، ويقول حازم لسليم أنه معه، ويقول سراج لعز أن يتخلص من ندى بعد اكتشاف مروان حقيقتهما.
يقول حازم لجيهان أنه سيكمل طريق والده زين في السلاح وأنه سيذهب لسليم، وتقول نادية لجيهان أنها ستترك القصر هي وابنها، وتقول رودي ليوسف ما كان بينها وبين يحيى من حب ثم إهانة، لكنها الآن تحبه هو بعقلها، فعرض عليها الزواج، ويعرض مروان على ندى الزواج منها لحمايتها.
يقول عبدالحميد لجيهان أن سليم عرض عليه عرضها بأن يكون مسؤول عن الشركة مقابل نسبة، وتوافق حياة على الزواج من علي وهو ما أحزن سلمى، ويُفرج يوسف عن حربي، وتترك ندى القصر، ويقول حازم ليارا أنه لم يعد كما كان سابقًا وسألها عن حالها مع عز.
يعرض مروان على سارة أن تعمل في برنامج بقناته، وجعلها توقع على عقد دون أن تقرأه، وتوافق ندى على الزواج من مروان، ويقول سليم أن السلاح سيوضع بمخازن سيف وأن أمير سيكون مع رجال ياسر، ويقول يحيى لهناء أن جيهان عايرته بها، وطلب منها ترك القصر.
تمسك الشرطة ومندوب الوزارة بسلاح في الدار وسألت عن المدير فظهر سميح ومعه ترخيص السلاح وأنه المدير، ويطلب عمار يد رقية من عبدالقادر، فيخبره أنه ابن سليم، ويعاتب يحيى- ريهام على إخبار نادية بالهاتف الذي عليه فيديوهات لها، ويتصل سليم بسيف ويهدده لأخذه السلاح.
تطلب جيهان من حسن أن يكون كبير عائلة العطارين، ويرسل سيف ليوسف شيء يساعده على القبض على من ضرب صالح، ويحذر سيف- مروان من اللعب من ورائه، ويحذر سراج- سيف من الاستحواذ على السلاح وخاصة أن سليم سافر للتحدث مع الشركة، ويعرف حسن أن هناك من هجم على مخازن وسرق السلاح.
يتوفى عبدالقادر، ويطلب ياسر من أمير أن يكون مسؤول عن عملية السلاح القادمة، ويرفض يحيى وريهام مبايعة سيف بعدما غير حصتهم في السلاح، ويطلب سيف من ليلى تدبير موعد له مع نوح، ويطلب سيف من يوسف ترك الشرطة مهرًا لرودي، وتمسك جيهان بنادية تسرق ملف من مكتب زين.
يقرر حسن ترك الدار وجعل عزيز مدير مكانه، وترفض زينب تصديق أن عمار ابن سليم، ويتوصل يوسف إلى أن ريهام التي كانت وراء ضرب صالح، وتطلب جيهان من سيف حماية أسرتها لتعطيه الملفات التي لديها، ويقرر علي أن يغادر النجع هو وحياة والشيخ محمود.
يطرد حازم- عز بعدما أخبرته ندى أنهما ليسا أبناء زين، ويرفض نوح أن يتعاون مع سيف وأخبره أن يجلب أحد من العطارين إذا أراد مقابلته مرة أخرى، وتصبح زينب عمدة النجع، وتهرب رقية مع عمار، ويُقتل سراج بعدما حذر جيهان من البقاء في قصرها، ويطلق حازم طلقة على يحيى لرفعه السلاح في وجه حسن.