تمسك الشرطة ومندوب الوزارة بسلاح في الدار وسألت عن المدير فظهر سميح ومعه ترخيص السلاح وأنه المدير، ويطلب عمار يد رقية من عبدالقادر، فيخبره أنه ابن سليم، ويعاتب يحيى- ريهام على إخبار نادية بالهاتف الذي...اقرأ المزيد عليه فيديوهات لها، ويتصل سليم بسيف ويهدده لأخذه السلاح.