يعاني عليوة من مشاعره الحبيسة بداخله تجاه نادية فيرفض الزواج من بتعة، ويطلب عمر من نادية تأجيل زواجهما لحين عودته من ألمانيا.
تفشل كل خطط زغلولة لإيقاع عليوة في حب بتعة، وتدعي نادية المرض للضغط على عمر للزواج منها فيتهرب من الأمر، ويحاول مدحت إقناع شوقي بالتقدم لنيفين.
تتلقى نادية جوابات بتهديدها بالقتل من مجهول، وتقبض الشرطة على عليوة بسبب تهربه من التجنيد فيحاول إثبات عدم امتلاكه لأشقاء.
تطلب نادية من حنفي التظاهر بأنه خطيبها كخطة جديدة لاستفزاز عمر، وتُطلق الشرطة سراح عليوة بعد تقديمه لقيد عائلي يثبت أنه وحيد والديه، وتتهرب بتعة من سنوسي بسبب حبها لعليوة.
يسافر عليوة في القاهرة في محاولة لرؤية نادية بعد اكتشافه لتلقيها بتهديدات بالقتل، وترفض بتعة الزواج من سنوسي.
تقبض الشرطة على عليوة وعبدالعال بتهمة تهديد نادية بالقتل في الجوابات، وتعترف نادية لحنفي بتزويرها للجوابات في محاولة للزواج من عمر وتقرر التدخل لإخراج عليوة من القضية.
تستغل نادية - عليوة في خطتها للانتقام من عمر بإخبار الشرطة أن عليوة خطيبها، وترفض نادية زيارة طليقها يوسف بعد دخوله مستشفى الأمراض العقلية.
يعترف شوقي بحبه لنيفين، ويتقدم فرغلي لخطبة أزهار، ويهرب يوسف من مستشفى الأمراض العقلية، ويكتشف فرغلي أن والد أزهار اعتقد رغبته في خطبتها لابنه شوقي.
يتشاجر عمر مع عليوة وعبدالعال وفرغلي فيُلقي بثلاثتهم في السجن، وتوافق نيفين على خطبتها من أيمن، ويطلب عمر من نادية إنهاء علاقتها بعليوة وإخباره الحقيقة.
تتهرب نادية من مقابلة عليوة وتطلب منه الابتعاد عنها فيرفض، ويتورط شوقي في خطبته من أزهار بعد اعتقاد والدها أن فرغلي يرفض تزويجها لابنه وليس له.
في حفل الخطوبة بين عليوة ونادية، يُتختطف عليوة قبل وصوله للحفل، وتتعرض نادية لفضيحة في الصحف والإعلام بعد عدم ظهور عليوة في الحفل.
يكتشف والد أزهار حقيقة سوء التفاهم فيرفض تزويجها من فرغلي بسبب فارق السن، وتعترف نادية لعليوة بخداعها له فيقرر الابتعاد عنها، ويكتشف شوقي خطبة نيفين فيقرر الزواج من أزهار.
يستدرج كركور - عليوة في تقرير صحفي لتشويه سمعة نادية وكشف تزييفها لخطابات التهديد بالقتل، فتقبض عليها الشرطة قبل ذهاب عليوة لتبرأتها، وتتلقى نادية تهديدات حقيقية بالقتل.
يُنقذ عليوة - نادية من محاولة قتل من رجل مجهول، ويشك عليوة في عمر، فيضع كركور في مهمة مراقبته.
ينفصل شوقي عن أزهار ويعود لنيفين، وتهرب ليلى ليلة زفافها من خليل مع مدحت، ويحاول عمر البحث عن مكان اختباء نادية وعليوة.
تُختطف نادية من علاء الذي زجت به في السجن وتكتشف تواطؤ حنفي معه، وتنجح الشرطة وعليوة في إنقاذ نادية قبل القبض على حنفي وعلاء، وتتزوج نادية من عمر بينما يتزوج عليوة من بتعة.