يعترف شوقي بحبه لنيفين، ويتقدم فرغلي لخطبة أزهار، ويهرب يوسف من مستشفى الأمراض العقلية، ويكتشف فرغلي أن والد أزهار اعتقد رغبته في خطبتها لابنه شوقي.