يتشاجر فرج وجاره عليوة بعدما علم فرج أن عليوة يخوض في سيرته وسيرة ابنته زينب، يخبر المعلم خضري سكان العمارة أنها ستسقط ما لم يتكاتفوا ويضعوا حلا للشرخ الكبير الذي اكتشفوه مؤخرًا.