قصة الشاب اسامة معيد جامعي واستاذ وباحث الاثارات وخطيبته رنده وكانا سعداء الي ان جاء يوم قرر فيه اسامة ان يذهب للعمل والبحث في الاثارات الفرعونية وهناك تبدأ مشاكله حيث تصحه شخص الابتعاد عن احدي الاثارات وانها ملعونة من الفراعنة لكنه لم يصدق وراح يتمم عمله حيث لم يكن يعلم ان هناك عصابة تسرق الاثار فحاولوا قتله وفشلوا لكنه ضرب علي راسه ضربا شديدا الي حد فقد ذاكرته وتركوه وحده هناك في الصحراء لولا امرأة غجرية وجدته وعالجته لكن لم يتذكر ماضيه وبحثوا عنه في كل مكان اهله والشرطة فلم يجدوه كان يعيش بين الغجر الي يوم التقي به احد اصحابه صدفة في احدي الافراح وهناك يعود الي بيته ويعالج في المستشفي لكن الفتاه الغجرية احبته الي درجة انها ترفض مساعدته واكتشاف حياته الحقيقية بل تريده لها فقط وبعد ان اعاد ذاكرته اكتشف ان خطيبته رنده تحب صديقه أشرف.
يصطدم أستاذ جامعي وباحث في علم الآثار مع عصابة تسرق الآثار الفرعونية، ثم ينجو من إحدى محاولاتهم لاغتياله لكنه يفقد ذاكرته وينسى ماضيه تمامًا، بينما يتم إنقاذه بواسطة مجموعة من الغجر ويعيش معهم في الصحراء، وتنشأ علاقة حب بينه وبين إحدى فتيات القبيلة.