يروي المخرج رائد أنضوني قصة معاناته مع الصداع المزمن، مما لا يساعده على إتمام أي من مهام عمله، ويواظب على العلاج لدى طبيب في مدينة رام الله، حيث يعده الطبيب بشفائه من الصداع بعد 20 جلسة، ويصور رائد خلال الفيلم جلسات العلاج.
يرصد المخرج رائد أنضوني جلسات علاجه لدى أحد اﻷطباء من الصداع المزمن.