يحيى يعزي سلمى ويطلب منها الذهاب للدار الثقافية الخاصة بوالدها القتيل حتى يبحث عن فيديو كاميرات المراقبة بنفسه، عمر يزور سلمى وتخبره أنها طلبت الخلع منه وحصلت عليه بالفعل وهو فى السجن، حسين يخبر حازم...اقرأ المزيد أنه لم يجد أي أثر لفيديوهات كاميرات المراقبة، طارق ينكر تمامًا أي علاقة له بالحوادث.