حلقات المسلسل: مسلسل - ظل الرئيس - 2017

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يتوجه يحيى إلى عمله في الشركة التي يملكها، وهو يقف على أعتاب مشروع جديد يعقد له اجتماع خصيصًا، وتحاول منى زوجته أن تقنعه كي يحصل على إجازة كي يتوجهوا إلى العين السخنة لبعضة أيام مع ابنهم، وخلال السفر، تلاحقهم دراجتان بخاريتان وتطلق عليهم النار، وتموت الزوجة والابن.

يأتي العقيد حازم من اﻷمن الوطني لكي يحقق في الحادثة، ويقام العزاء للزوجة والابن، ويسأل حازم يحيى إن كان يشك في أحد، فيخبره أنه ربما يكون طارق الجمل منافسه في السوق، ويشرع في التحقيق، ويعثر يحيى على عبوة ناسفة بجوار سيارته.

ينتقل يحيى للسكنى مع شقيقته بعد تفكيك القنبلة، وتزوره سلمى من الحين للآخر مع ابنته، وحين يطلب الضابط من والد سلمى اﻹطلاع على ما سجلته كاميرات المنزل، يخبرهم كذبًا أن الكاميرات لا تعمل منذ شهرين، وتستغرب سلمى من رده، وتتولى ناهد شئون إدارة الشركة لحين عودة يحيى.

يكتشف يحيى وسلمى وفاة والدها مذبوحًا، مع سرقة محتوى كاميرات المراقبة التي لم يرد للشرطة أن تراها، وتطلب ناهد كافة بيانات المشاركين في مشروع المروج، ونكتشف أن طارق الجمل كان يعمل في السابق لدى يحيى، وأنه كان خطيبًا لغادة، لكن الخطبة فسخت بسبب غشه.

يحيى يعزي سلمى ويطلب منها الذهاب للدار الثقافية الخاصة بوالدها القتيل حتى يبحث عن فيديو كاميرات المراقبة بنفسه، عمر يزور سلمى وتخبره أنها طلبت الخلع منه وحصلت عليه بالفعل وهو فى السجن، حسين يخبر حازم أنه لم يجد أي أثر لفيديوهات كاميرات المراقبة، طارق ينكر تمامًا أي علاقة له بالحوادث.

يشتبك يحيى مع شخص مجهول حاول اقتحام منزل سلمى، وحين يتطلع يحيى في مكتبة والدها، يكتشف وجود نسختان من كتاب واحد، فيفتحهما ويجد وحدة تخزين عليها فيديوهات كاميرات المراقبة، وعليها فيديو للرجل الذي وضع القنبلة بجوار سيارة يحيى.

في سبيل البحث عن خيوط، يتوجه يحيى لزيارة أسرة الرجل الذي حاول اقتحام منزل سلمى، كما يحصل على معلومات عن السيارة التي وجد بها القنبلة ويكتشف أنها مسروقة منذ فترة، ويتحدث يحيى مع صاحب السيارة ومع أحد السارقين الذين حاولوا التواصل معه.

يداهم حازم وحسين وكر سرقة السيارات، ويقبضون على كل الموجودين، ومع التحقيق يكتشفون أن ربيع الذي حاول اقتحام منزل سلمى كان بعيدًا عن السرقة منذ زمن طويل، وتعرف سلمى أن والدها قد طلب معلومات منذ فترة عن يونس عبدالحميد مدير مكتب رئيس الجمهورية في التسعينات، والذي رافق الرئيس في أديس أبابا.

يحاول يحيى وسلمى أن يعثرا على بعض المستندات التي ستساعدهما في رحلة بحثهما، ويجيب سلمى بأنه كان يعمل في طاقم الحراسة الخاص برئيس الجمهورية، والذي تغير بعد حادثة أديس أبابا، ثم انتقل للعمل في أمن الدولة، ثم ترك الخدمة ليساعد والده في شركته.

حازم يسأل حماه بخصوص قضية يحيى بعد مشادة مع زوجته، ويحاول حازم أن يغلق ملف القضية في أسرع وقت، وهو اﻷمر الذي يثير استغراب حسين حول رد فعله حول القضية، ويحاول حسين الوقوف على مدى توتر العلاقة بين غادة خطيبة طارق الجمل السابقة وبين منى الزوجة الراحلة.

يبحث وسام وراء ما خفى في حادثة محاولة اغتيال الرئيس في أديس أبابا، ويحاول يحيى وسلمى مقابلة الدكتور عمر المصاب بالوسواس القهري ﻷنه قد يفيدهما حول القضية، ويكتشف يحيى أن عامل البوقيه القتيل هو خالد البرنس الذي كان يبحث عنه.

يعلم حسين أن والد زوجة يحيى كان يملك فندقًا في شرم الشيخ وباعه قبل الحادث بيومين فقط، لكن حازم يتعامل مع هذه المعلومة بلا مبالاة شديدة، وتقع مشادة بين حازم ويحيى بسبب التراخي الواضح في سير التحقيقات.

يُطلق الرصاص على والد زوجة يحيى من قبل مجهول، يودع إلى المستشفى، وتتخذ كافة الاحترازات حفاظًا على سلامة الجميع، وتحاول سلمى أن تعرف الحقيقة حول ما جرى له، ولماذا باع فندقه، ومن له مصلحة في إصابته، وتفكر سلمى في احتمالية أن يكون أحدًا قد تأذى من وراء يحيى، فيقول أن المرة الوحيدة التي أطلق فيها الرصاص كانت في أديس أبابا.

تخضع غادة للتحقيق هى اﻷخرى بسبب صلتها بطارق الجمل، ويتساءل يحيى حول سبب تأخير تقديم ورق المناقصة في شركته، وتخبره ناهد أن التعطيل جاء من المهندس المسئول عن المشروع.

يحصل يحيى على معلومات حول عملية بيع الفندق المريبة، ويصارح حسين يحيى أن حازم لا يتعامل بشكل طبيعي مع القضية، وأنه يتلاعب ببعض اﻷدلة، وهو اﻷمر الذي يعود لخلاف شخصي سابق، ويكشف وسام عن معلومات جديدة عن فترة خدمة يحيى في أمن الدولة وحول راقصة قتيلة تدعى كيتي، والتي ربما تكون وراء سلسلة الحوادث تلك، لكن يحيى يخبره بأنه لا يعلم سوى نصف الحقيقة.

يتشاجر عمر مع سلمى، ويخبرها أن يحيى كان هو السبب في القبض عليه، ويتحدث حازم مع حماه حول عدم توفيقه في الوصول إلى فضل الذي يحاول يحيى الوصول إليه هو اﻷخر، ويتمكن مساعد حسين من القبض على الشخص الذي حاول قتل يحيى.

يرتاب حازم وشكك في كون طارق هو المرتكب الوحيد لهذه الجرائم، وتشاهد سلمى الفيديوهات من جديد لترى شكل فضل الذي قابل والدها قبل رحيله، ويحاول ماهر التفكير في طريقة لدفع يحيى للتوقيع على ورقة خاصة بطارق الجمل، ويقابل يحيى وسلمى حسام ويعرفا منه سبب تواجده في دار النشر ليلًا، والذي كان بناء على طلب والد سلمى.

يكتشف الجميع أن الرجل الذي تواجد في الفيديو مع والد سلمى هو نفس الرجل الذي أعطى أموالًا لزوجة ربيع القتيل، ويستنتج الجميع أن عمل يحيى السابق حارسًا لرئيس الجمهورية له علاقة بكل ما يحدث، ويكتشف أن هناك صلة تربط بين والد سلمى وبين مخططي عملية أديس أبابا، وذلك بعد لقائه مع فريق التحقيق.

يطلب والد زوجة حازم إغلاق القضية في أسرع وقت ويلومه على لقائه بالمحقق في حادثة أديس ابابا مع يحيى، ويعرف يحيى أن فترة انضمام طاهر والد سلمى للجماعة اﻹسلامية لم تتخطى 6 أشهر، ويحاول حازم وحسين التحري عن اﻷشخاص ذوي الصلة بحادثة أديس أبابا.

حين يتوجه يحيى إلى دار النشر من جديد بحثًا عن المستجدات، يجد مجرمًا في انتظاره، فيشتبك معه، لكنه يصاب بشدة لدرجة دخوله في غيبوبة وينقل يحيى إلى العناية المركزة.

من هاجم يحيى هو ضابط سابق في أمن الدولة، يضطر حازم لوضع سم ذو مفعول بطيء له وهو في المستشفى حتى لا يفشى بطبيعة مهمته ضد يحيى، وتزداد شكوك حسين تجاه حازم، ويرتاب اﻷطراف في صلة يونس في الحميد بكل ما يحدث.

يموت حمدي الذي هاجم يحيى في المستشفى من أثر السم الذي دسه له حازم، ويفيق يحيى من غيبويته، ويطلب منهم الطبيب عدم إبلاغه بأية أخبار مزعجة، ويعثر وسام على صورة تجمع بين فضل وعبدالحميد يونس، ويحاول الوصول لمعلومات أكثر.

يخطط يحيى للتسلل إلى منزل فضل، ويشكك يحيى فيما حدث لحمدي الذي حاول قتله، ويخضع حازم للمراقبة من قبل حسين، ويحاول حازم أن يغطي آثاره وألا ينكشف أمام يحيى.

ينجح يحيى في اقتحام شقة فضل خلال غيابه، ويعثر على مجموعة من وحدات التخزين الرقمية باﻹضافة إلى حاسوب محمول ويخرج يحيى، ثم يتسلل حازم ويخفيهم، ومن هنا يدرك يحيى أن هناك من يراقبه ولا يريد للحقيقة أن تنكشف، ويكتشف زوج غادة أن زوجته تقابل طارق الجمل خلال غيابه.

يسأل يحيى حسين إن كان أبلغه بمعلومة فيديو المراقبة أم لا، ويروي يحيى لسلمى ما جرى معه في منزل فضل، ويلقى القبض على وساط الذي كان يحاول البحث وراء الشخصو في الصورة التي وصل إليها، ويتأكد الشك أكثر فأكثر في كون حازم يخفي الحقائق عن الجميع، ولا يتبقى برصيد الشركة البنكي سوى 50 ألف جنيه فقط.

يغضب يحيى مما حدث في الحساب البنكي لشركته، ويكتشف أن طارق الجمل حول جميع أرصدة الشركة لحسابه، ويجتمع بشكل منفرد مع كل موظف من موظفي الشركة، ويواجه ناهد بما حدث، ثم يتلقى مكالمة تليفونية بأن طارق الجمل قد مات قتيلًا.

تحقق النيابة مع الجميع بعد مقتل طارق الجمل، ويحاول يحيى مع الوزير استرجاع اﻷموال المسلوبة، ويختفي حازم تمامًا من الصورة، ويكتشف يحيى أن لزوجة حازم صلة تربط بيونس عبدالحميد، ويتأكد أن حازم كان يحاول أن يغلق القضية بأي ثمن، ويفلح يحيى في الوصول لحازم ويسأله عن نور زوجته.

يحاول يحيى أن يحمي أسرته، خاصة حين يفطن أن كل ما يحدث له بسبب القضية التي ترك عمله في الداخلية بسببها، ويتذكر حين طلب من حازم إخفاء أثر شاهدة من أجل حمايتها، وبتذكر يحيى حين جند نور في السابق بعد أن كانت في السابق دى أحد المتلاعبين بأموال الدولة، وصارت عينًا عليهم، وصارت القضية خطرًا على حياتها. وتتعرض آيتن للاختطاف مقابل فدية.

يحاول يحيى إنقاذ ابنته آيتن من أيدي خاطفيها، وينجح يحيى في الوصول للوزير والد حازم ويحتجزه مع نور وحازم، ويظهر يونس عبدالحميد ويشرح ليحيى ما كانوا يخططون له بأن فضل كان مسئولًا عن عمليات غسيل اﻷموال، ثم تاب وقرر كتابة كل شيء في كتاب (ظل الرئيس) مع طاهر في دار نشره.

يخضع كل من يونس والوزير وحازم للتحقيق، ويكتشف يحيى أن المقصود من حادثة القتل التي طالت زوجته وابنه كان هو لا هما، ويكتشف أن حماه هو من وراء من كل هذا، وأنه كان شريكًا لفضل في غسيل اﻷموال، وأنه جند طارق لكي يحاول الاستيلاء على أمواله، ويعترف أن ناهد هى اﻷخرى متورطة.