يتوفى أبو شفيقة بالمستشفى، وتحقق الشرطة مع حامد وتتهمه بإطلاق النار على زيدان وأبو شفيقة، ويخبر العمدة عبدالصمد - أولاده بأحقية نبيهة في الأرض.