يخبر مسعود ابنته وهج بأن زوجها طلال وراء فصله من الشركة، وتستاء زوجته سارة من زواجه مرة أخرى من إحدى الخدم الماليزات، ويسافر عبدالله إلى اسطنبول ليقابل أنوار ويتعرف عليها،