يعرف مخيون من وليد بموضوع إتصال ابنه عبر الهاتف مما قد يضعهم في مشكلة، ويواجه مخيون زوجته بأمر المكالمة ويحبسها في غرفتها، ويصاب الضابط هشام بطلق ناري خلال مواجهة في الصعيد، ويحاول لمعي إنقاذه.