يحكي سليم لصلاح أن من قتل زياد هو من قتل تايسون وأن تامر ابن لطفي لم يذهب للعين السخنة إلا بعد حادثة قتل ندى، وأعطاه الورق الذي جلبته له فريدة من شركات المحمول ثم غادر سليم المنزل، قام صلاح بالتأكد من...اقرأ المزيد هذه الأوراق وبعدها يذهب لمنزل لطفي وواجهه بأن تامر لم يكن في العين السخنة لكن لطفي كذب عليه بقصة غير حقيقية، يهرب سليم وإبراهيم من منزل حودة حيث أخذهم لمنزل حنان، يعرف لطفي من زناتي أن تايسون قُتل.