يقود الضابط سليم حملة للقضاء على عدد من الإرهابيين وهناك يستشهد صديقه هشام ويقوم هو بقتل عاشور الذي قتل صديقه، وهو ما يتسبب في نقله للمباحث، تذهب فريدة للاطمئنان عليه وهي حبيبته لكنهما لم يتزوجا، وفي أحد الأكمنة يُمسك سليم بسيارة تابعة لنائب برلماني اسمه تميم كان بها شابان هرب أحدهما بالسيارة في حين جرى الآخر فقام سليم بالجري ورائه ثم ضربه لكن يبدو أنه تسبب في مقتله.
يطلب وزير الداخلية التحقيق مع سليم، يعرض المعلم حسني على إبراهيم أن يسلمه بضاعة علاج الإدمان ودواء ترامادول من المستشفى التي يعمل بها مقابل الديون التي عليه ولكنه يرفض، ينتهي التحقيق مع سليم بلفت نظر وتأخير الترقية ونقله لقسم العمرانية، يعود حسني ويهدد إبراهيم بحبسه وتقديم وصولات الأمانة للشرطة، يذهب سليم لقسم العمرانية ويتسلم عمله الجديد ويشك في أمين الشرطة الذي يعمل معه فيجري عنه تحريات.
يعطي إبراهيم ٢٠ سرنجة ترامادول ومورفين للمعلم حسني كتسديد للمال الذي استلفه منه لكن حسني يكتشف أن الحقن بها فيتامينات وليست مخدرات فيذهب لبيت إبراهيم ويأخذه من بيته ويعنفه على ذلك، يمسك سليم بزياد في أحد الأكمنة ويأمر بأخذه إلى القسم وحبسه لمدة ٢٤ ساعة بسبب طريقته في الكلام التي لم تعجب سليم، تذهب أم الشاب للحاج لطفي لكي يتوسط لزياد ابنها، يذهب لطفي وحماد للقسم وهناك وافق سليم على إخراج زياد.
تطلب سناء من زياد أن يسكت عما حدث له مع خوفًا عليه، يعرف سمير من تميم أن سليم يبحث عنهم ويعرف منه أنه لن يترك سليم، يطلب سليم من زناتي الذهاب لشخص اسمه لطفي وفي الطريق ينزل ليقبض على شخص اسمه تايسون وعندما هرب ضربه، يسرق زلطة الأدوية المخدرة من خزنة إبراهيم بالمستشفى فتلقي الشرطة القبض عليه، تتعرض ندى لحادث سيارة على يد تامر وفي هذه الأثناء كان زياد يصور ما حدث بالموبايل.
يذهب زياد لقسم الشرطة فيجد سليم فيطلعه على فيديو حادث السيارة ويعرف أن تامر هو من صدم ندى، فذهب سليم لمنزل لطفي ليقبض على تامر لكن نشأت وحماد أخبروه أن تامر متواجد في السخنة فأخبرهم أن تامر تم تصويره وهو يصدم الفتاة بسيارته، فلجأوا لزناتي الذي أخذ زياد لغرفة وحاول أن يرشيه ليأخذ منه التليفون لكنه رفض فضربه ويبدو أنه مات في يده، كما ماتت ندى من الحادث، كل هذا وسليم لا يعلم شيء عما حدث مع زياد.
يعرف رفاعي من زناتي أنه سيقول أن سليم قتل زياد، وهو نفس ما قاله زناتي لنشأت وحماد ولطفي، فطلب حماد من تميم بأن يتصل بالنائب العام ويبلغ عن تعذيب الضابط سليم لمتهم، فيذهب شريف وكيل النائب العام لسليم وهناك يستمع لتايسون الذي قال أن سليم أحضر زياد للحجز وأخذ يضربه، ففتش شريف القسم فوجد جثة زياد، يذهب لطفي ونشأت وحماد ويبلغوا شريف أن سليم جاء ليبتز لطفي وإلا سيُلفق حادثة ندى لتامر، فتم حبس سليم.
يتم تكليف صلاح الطوخي بقضية سليم، يوضع سليم في غرفة بمعسكر الأمن الذي كان يعمل به، يذهب حسني لسميحة وهددها هي وبناتها بالأذية إذا لم يسكت زوجها إبراهيم في التحقيقات، يذهب لطفي ونشأت لكي يجعلا سناء تعمل توكيل لنشأت ليتولى القضية، وهو نفس ما فعلاه مع والدة ندى، تذهب فريدة وسلمى لكي يتفقا مع محامي على تولي قضية سليم، يذهب زناتي ليبتز لطفي في العزاء الذي أقامه لزياد وندى، يذهب صلاح لسليم في مكان حبسه.
لا يصدق صلاح كلام سليم فيخبره أنه سيقدم تقرير عنه بإدانته، يطلب تميم من أحد الإعلاميين أن يتحدث عن قضية قتل سليم لزياد، فتبدأ الصحف والقنوات في الحديث عن ذلك، يتهرب خطيب سلمى منها بسبب قضية سليم، يذهب زناتي يطلب مليون جنيه من لطفي مقابل ما فعله، يتم تحويل قضية سليم للمحامي العام لكي يحول لمحكمة الجنايات، يهتف عدد من الشباب أمام النيابة ضد سليم ويبدوا أن حماد ورائهم، يقوم سليم بالهرب ومعه إبراهيم.
تنزعج الداخلية ووزيرها من هروب سليم، يذهب زناتي مرة أخرى لكي يطلب حقه من لطفي، يذهب صلاح لشقة سليم وطلب من والدته أن تخبر سليم بأن ما يفعله شيء خاطئ وأن عليه تسليم نفسه، يطلب رامي من جميلة مساعدته في قضية قتل سليم لزياد، يقوم سليم بإنقاذ فتاة من الاغتصاب أثناء اختبائه في المقابر، لكنه يصاب بجرح في ذراعه، ثم يذهب هو وإبراهيم لمنزل فريدة، في حين يحقق صلاح مع الفتاة التي أنقذها سليم من الاغتصاب.
يعالج إبراهيم جرح سليم بمنزل فريدة، يواصل صلاح البحث عن سليم ومعه الضابط وليد، قام سليم بجعل فريدة وإبراهيم يتخلصان من كل شيء قد يُدين فريدة، يتم الإفراج عن تايسون، يحكي إبراهيم لسليم ما حدث له مع حسني، يعرف سليم ما حدث من عدد من الشباب عندما ألقوا الحجارة على شقة سليم لكن الشرطة جاءت وهدأت الأمور، يذهب صلاح لمنزل فريدة بعدما عرف أنها كانت خطيبة سليم وما زالت على تواصل مع العائلة.
عندما يجد صلاح سيجارة في منزل فريدة يسألها على مكان سليم لكنها أنكرت معرفة مكانه لكنه شك فيها ففتش المنزل لكنه لم يجده حيث كان سليم وإبراهيم على حافة شباك غرفة فريدة، يذهب رامي لكي يواجه هو ولطفي وحماد ونشأت ظلم سليم معًا، يعطي نشأت 100 ألف جنيه لزناتي كما اتفق مع لطفي، يضع سليم خطة ليذهب للاختباء عند حودة سيطرة حيث اتضح أن سليم أسدى جميل له في الماضي عندما كان مسجونًا.
يذهب صلاح للمقابر خلف فريدة وسلمى ونادية بحثًا عن سليم في حين هرب سليم وإبراهيم مع حودة وذهبا لمنزله، يذهب لطفي ونشأت لسناء ليقنعوها بأن تتعاون مع رامي، يطلب سليم من حودة أن يشتري له سلاح وأن يعيد السلاح الذي أخذه من الضابط، يطمئن أشرف على خطيبته ووالدتها مديحة وأعطاها مبلغ من المال، يعطي زناتي 5 آلاف جنيه لرفاعي، يوعد سليم إبراهيم بأنه سيساعده في قضيته، يفض خطيب سلمى خطوبته فوبخته والدتها.
يذهب حودة بابنه الصغير المريض للمستشفى بعدما أمره إبراهيم بذلك، يسجل رامي فيديو ﻷم زياد وهي تتحدث عن سليم وقتله لابنها، يتحدث صلاح مع جميلة حول فيديو والدة زياد، لكنها تطلق هاشتاج عن سليم وقضيته، يلقي حودة السلاح في سيارة الضابط فيأخذه ويعطيه لصلاح وأخبره أن يعيد نظره في قضية سليم، يعرف سليم من الأوراق التي جلبها حودة عن طريق فريدة أن زناتي هو من تسبب في سجنه.
جمع سليم الخيوط بعدما عرفت فريدة المكالمات التي كانت بين لطفي ونشأت وزناتي وتميم، يعطي حودة قطعة سلاح لسليم، يذهب زناتي ويهدد تايسون بألا يتحدث عن موضوع قضية سليم لكن تايسون لم يعجبه ذلك فهدد زناتي، تطلب جميلة من رامي أن يجدد الهاشتاج لدعم قضية زياد ضد سليم، يطلب سليم من حودة أن يراقب صلاح، بسبب الهاشتاج يتوصل وليد لمكان سليم فيخبر صلاح ثم يذهبا بقوة ليقبضوا عليه.
لا يقبض صلاح على سليم ﻷن البلاغ كاذب، يطمئن الضابط حسام على والدة سليم وأخته، يطلب تايسون من زناتي نصف مليون جنيه وإلا سيخبر أهل سليم أنه تم إجباره على إتهام سليم، يطلب زناتي من لطفي مال لكي يجعل تايسون يصمت ويتفق معه على أخذ باقي المليون على أن يتصرف هو في موضوع زناتي، يذهب سليم وحودة وإبراهيم لتايسون وهناك يجدوه مقتول ويراهم صبية تايسون ويبلغوا الشرطة، يذهب سليم لمنزل صلاح ويرفع عليه السلاح.
يحكي سليم لصلاح أن من قتل زياد هو من قتل تايسون وأن تامر ابن لطفي لم يذهب للعين السخنة إلا بعد حادثة قتل ندى، وأعطاه الورق الذي جلبته له فريدة من شركات المحمول ثم غادر سليم المنزل، قام صلاح بالتأكد من هذه الأوراق وبعدها يذهب لمنزل لطفي وواجهه بأن تامر لم يكن في العين السخنة لكن لطفي كذب عليه بقصة غير حقيقية، يهرب سليم وإبراهيم من منزل حودة حيث أخذهم لمنزل حنان، يعرف لطفي من زناتي أن تايسون قُتل.
يجلس سليم وإبراهيم في منزل حنان على أنهما طبيب بيطري وتمرجي، يصور رامي فيديو لتامر وهو يتحدث عن مضايقات سليم له وطلبه رشوة منه وعن معاكسته لندى وأكد شادي على كلامه، يستجوب صلاح رفاعي في قضية زياد وسليم وهو ما جعل رفاعي يخاف ويذهب ليخبر زناتي بما حدث، تعرف نادية من فاطمة أن أعضاء الجمعية لا يريدونها معهم، يعرف سليم من حنان أن زوجها مخطوف، تصل رسالة لرفاعي تخبره أنه يعلم كل شيء عن مقتل زياد.
يهدد رفاعي زناتي بسبب الرسالة التي جاءت له ويخبره بأن يخرجه من هذه الورطة وإلا سيقول كل شيء، يطلب صلاح من وليد مراقبة رفاعي وزناتي ولطفي ونشأت وحماد، يجعل زناتي الضابط يرسل تقرير بأن القسم لم يعد قادر على فرض القوة بعدما فعله سليم، يوبخ عماد صلاح ويطلب منه القبض على سليم أو يترك القضية، يتأكد زناتي من كذب رفاعي بأن سليم توقف عن إرسال رسائل له فقتله أثناء الهجوم على المنطقة بسبب السلاح.
ضرب زناتي نفسه بالرصاص في ذراعه بعدما قتل رفاعي، يعرف صلاح بمقتل رفاعي وإصابة زناتي فذهب له واستجوبه ويبدو أنه علم بكذبه، تعود والدة فريدة من السفر، يعرف سليم من الجريدة أن رفاعي قتل فشك أن زناتي الفاعل، يطلب زناتي من لطفي نص مليون جنيه باقي حقه، يذهب صلاح لفريدة ويطلب منها إبلاغ سليم بأنه سيدافع عنه لكن عليه تسليم نفسه أولًا، فتتصل بحودة الذي يذهب لسليم ويخبره بذلك.
بعدما استمع سليم لهند وهي تتحدث مع مصطفى عن حملها وزواجهما العرفي وبعد معرفة حنان بذلك، ذهب وربطه وجلبه للمنزل وجعله يكتب كتابه على هند، يأخذ زناتي باقي حقه نصف مليون جنبه من لطفي، يطلب نشأت من حماد أن يبعد صلاح عن قضية سليم فذهب وطلب ذلك من تميم لكنه رفض، يذكر لطفي ماضيه مع حماد ويحذره بأنهما في مركب واحد، يأتي زميل أشرف ويعطي نورا جواب ويخبرها أن أشرف استشهد، يستيقظ سليم على صوت سيارات بالمزرعة.
يذهب أنور برجاله وسلاحهم لمنزل حنان ليأخذ حق ابنه لكن سليم رفع السلاح على ابنه وجعله يُطلق هند وقبل مجيء الشرطة هرب سليم وإبراهيم حيث ركبا السيارة مع شخص اسمه صالح وأخذهما معه لبيته بعدما عرف أنهما يعملان عمال في المعمار حيث يحتاج بيته لترميم، وهناك تعرفت هدى ابنته عليهما وذهبت وأخبرت صالح بحقيقتهما، أما صلاح فحقق مع حنان لكن لم يصل لشيء، يعرف حودة بما حدث لسليم فذهب لفريدة ليخبرها.
يعرف صالح حقيقة سليم من هدى فيجعله يحلف على المصحف بعدما قال أنه مظلوم، تذهب أم سليم لحنان وتجعلها تصور فيديو تحكي فيه ما قام به سليم مع هند، يذهب صلاح لفريدة ويطلب منها أن تخبر سليم أن يسلم نفسه له لأنه ارحم من غيره، يحكي صالح لسليم وإبراهيم قصته مع زوجته ومع عطية ووالده وتجارتهما في الآثار، يذهب سليم لفريدة ويطلب منها معرفة مكان محمول زياد، يذهب إبراهيم للحارة، يأتي عطية ورجاله لمنزل صالح.
يطلب عطية من صالح مغادرة المكان وهدده بأنه لن يسمح له ولمن معه بأن يرمموا حائط المنزل، بعدما ذهب إبراهيم ليرى زوجته وأخته نورا ليطمئن عليهما بعد وفاة أشرف، يعود فيعنفه سليم لكن هدى وصالح تدخلا، ثم يعرف منه أن حسني يريد الزواج من نورا وأن زلطة كان يريد هو الزواج منها ويبدو أن بينهما خلاف، ينتشر فيديو حنان عن سليم، يضع سليم خطة لحودة فيجعل زناتي يفتح هاتف زياد، فتعرف فريدة من زميلها مكان الهاتف.
يعرف سليم من فريدة أن محمول زياد في منزل زناتي، فطلب من حسام مراقبته ورسم خريطة للمكان، تتصل هدى بنورا على أنها صديقة قديمة وتجعل إبراهيم يكلمها هى وسميحة، ثم تجعل سليم يحدث أخته ووالدته على أنه مندوب محل الأثاث، يعرف ياسر ما طلبته فريدة من أحمد فطلب منها استقالتها، يعاقب حسام بنقله للوادي الجديد، يصور رامي فيديو لأم زياد بطلب من تامر تهاجم فيه من تعاطفوا مع سليم، يأخذ زناتي نورا لبيت بمكان مهجور.
يطلب سليم من هدى أن تشتري له كارت ميموري، يحاول زناتي معرفة مكان إبراهيم من نورا فتعطيه رقم التليفون الذي اتصل عليها منه فاتصل زناتي بالرقم وبعدما كلمت نورا إبراهيم أخذ زناتي الهاتف وأخبره ألا يخبر سليم بشيء حتى يضمن سلامة أخته ثم طلب منه الاتصال به مؤخرًا، ثم يطلب منه تسليم سليم ويسلمه أخته، يتم سحب قضية سليم من صلاح، تذهب أم سليم لتزور أم زياد لتخبرها أن سليم مظلوم مثل زياد وأنه لم يقتله.
يذهب سليم لبيت زناتي ويتمكن من العثور على محمول زياد ثم ينقل فيديو قتل تامر لندى بسيارته، يتقابل إبراهيم مع زناتي ويطلب منه براءته وتحرير نورا مقابل أن يسلمه سليم، يتصل إبراهيم بسميحة ويخبرها أن نورا بخير، يطلب زناتي من حسني أن يحصل إبراهيم على البراءة عن طريق أن يعترف شخص على زلطة، فطلب منه أن يتزوج من نورا مقابل براءة إبراهيم، يذهب عطية ليطلب الزواج من هدى فرفع سليم السلاح عليه.
يتم القبض على زلطة بعد شهادة 4 شهود بأنه سرق عهدة إبراهيم من المستشفى لكنه اعترف على المعلم حسني الذي أنكر أمام الضابط أنه فعل شيء، يقوم سليم بجعل فريدة تقابل صلاح ثم خرج له وأعطاه فيديو قتل تامر لندى وطلب منه أن يبحث عن براءته، يعرف تامر أن إنجي زوجة شادي تخونه، ينتظر زناتي ونورا في المكان الذي اتفق مع إبراهيم على أن يجلب سليم إليه على أنه مكان يصلح للاختباء فيه، وعندما يأتوا يرفع زناتي سلاحه.
يطلق زناتي النار على سليم فبادله سليم بإطلاق النار حتى هرب، حيث كان يعلم بما بينه وبين إبراهيم، كل ذلك شاهده صلاح، يذهب زناتي لنشأت ولطفي ليساعداه في قتل سليم، يتصل حسني بزناتي فهدده بعدم الاتصال به، تقوم هدى بالإبلاغ عن مكان سليم، فتأتي الشرطة وتجد جثة صالح كما تلقي القبض على عطية الذي قيده سليم في الخيمة، قبل أن يهرب مع فريدة وهدى وإبراهيم، يتضح أن تامر هو عشيق إنجي.
يعرف حماد أن إنجي تخون ابنه مع إنجي فواجه لطفي بالصورة فقال له بأن يطلقها لكن كلامه لم يعجب حماد الذي توعد بأن يأخذ حق ابنه، يذهب سليم ويرفع السلاح على لطفي واخبره أنه أخذ فيديو قتل تامر لندى بسيارته من زناتي مقابل أن يشهد أن رفاعي القاتل، يتقابل نشأت وزناتي وحماد في منزل لطفي ثم يأتي سليم فيرفع زناتي السلاح عليه فيرفع لطفي السلاح على زناتي فيرفع حماد سلاحه على لطفي ويرفع سليم سلاحه على زناتي.
يتضح أن سليم يرتدي ميكروفون ليسجل اعتراف زناتي ولطفي وحماد ونشأت بعدما اتفق مع صلاح على ذلك، لكن عندما يدخل صلاح والشرطة يظل زناتي ممسك بسلاحه ناحية سليم الذي تمكن من وضع شيء حاد في صدر زناتي وقتله، يذهب شادي ويقتل تامر، يتم التحقيق مع لطفي وحماد ونشأت، يتم الافراج عن سليم وإبراهيم، وتعود هدى لمنزلها، يحكي صلاح لسليم قصة والده مع ضابط ظالم الذي تسبب في إصابة والده بالشلل.