يعرف صالح حقيقة سليم من هدى فيجعله يحلف على المصحف بعدما قال أنه مظلوم، تذهب أم سليم لحنان وتجعلها تصور فيديو تحكي فيه ما قام به سليم مع هند، يذهب صلاح لفريدة ويطلب منها أن تخبر سليم أن يسلم نفسه له...اقرأ المزيد لأنه ارحم من غيره، يحكي صالح لسليم وإبراهيم قصته مع زوجته ومع عطية ووالده وتجارتهما في الآثار، يذهب سليم لفريدة ويطلب منها معرفة مكان محمول زياد، يذهب إبراهيم للحارة، يأتي عطية ورجاله لمنزل صالح.