الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أنيت بينينج | دوروثيا | 1 | |
2) | إيلي فانينج | جولي | 2 | |
3) | جريتا جيرويج | آبي | 3 | |
4) | بيلي كرودب | ويليام | 4 | |
5) | لوكاس جاد زومان | جيمي | 5 | |
6) | أليسون إليوت | والدة جولي | 6 | |
7) | ناتالي لوف | سيندي | 7 | |
8) | لورا ويجينز | 8 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | يويريي هينلي | منتج | 6 | |
2) | ميجان إليسون | منتج | 7 | |
3) | آن كاري | منتج | 8 | |
4) | سوني بيكتشرز تيليفيجن | منتج | 9 | |
5) | إيه 24 | منتج | 10 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | كريس جونز | مصمم الإنتاج | 4 | |
2) | آيمي أثنوس | مخرج فني | 5 | |
3) | نيل وايزانوسكي | مخرج فني | 6 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | لورا روزنثال | ريجيسير | 3 | |
2) | مارك بينيت | ريجيسير | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مايك ميلز | مؤلف | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مايك ميلز | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ليزلي جونز | مونتير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | جينيفر جونسون | مصمم الملابس | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | شون بورتر | مدير التصوير | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Hesham Emad | تدور أحداث الفيلم بسانتا باربرا عام 1979، حول المراهق جيمي، الذي يعيش مع والدته المغنية دوروثيا التي تهاب أن يمنعها تفاوت العمر واختلاف جيلها عن جيل ابنها من التواصل معه؛ فتلجأ إلى طلب المساعدة من آبي، وجولي صديقة طفولة جيمي وحبيبته، مع محاولتها توجيه ابنها إلى إدراك ما يستلزمه لأن يكون المرء رجلًا. 300 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Hesham Emad | المغنية (دوروثيا) أم تحاول تجاوز تفاوت العمر بينها وبين ابنها المراهق (جيمي) لكي تتمكن من التواصل معه. 102 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
Hesham Emad | سيتم عرض الفيلم في مهرجان (دبي) السينمائي بدورته الثالثة عشر عام 2016. | ||
Hesham Emad | تعاونت النجمتان (آنيت بنينج) و(ايلي فانينج) من قبل في فيلم (Ginger & Rosa) عام 2012. |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
Hossam Waleed |
من المرّات القليلة اللي يستحوذ عليّا فيلم كده..فيلم رائع وعظيم قلباً وقالباً.. من المرات القليلة فشخ اللي يستحوذ عليّا فيلم ويضربني في صميم مشاعري بالطريقة دي.. القصة بتحكي عن جدلية تعاقب الأجيال ومفارقات...اقرأ المزيد الأسلوب المعيشي للحقب المتتالية بالقرن اللي فات.. وبمنظور فلسفي/إجتماعي طالع من (شكل الحياة دلوقتي).. تركيز الحكاية على ٣ محاور أساسية واخده منعطفات مستقلة في القصة وكتير من الأحداث الفرعية اللي مابينهم.. أولها ودي قلب الحدوتة ("علاقة أم بإبنها").. ٥٥ سنة/١٥ سنة. . وإختلاف طريقة نظرتهم الحياتية للعالم من حواليهم ولبعض عن طريق دخول مُعضلة (التغير الجذري للأسلوب الحياتي بتغير الأجيال) .. وإنعكاس ده على تعاملهم - نظرتهم - معتقداتهم (الفكرية) - وطريقة كلامهم لبعض.... .. .. المحور التاني هوّا ("الحياة بالمنظور النسوي/النظرة النسويّة") لـ٣ نساء متباينة الأعمار عايشين في المجتمع وسط تعريفاتهم المختلفة عن حياتهم النسوية الشخصية من جهة (اللي مابتخدش منعطف شديد ضد الفئة الذكورية في سياق القصة.. عكس ما ممكن يكون مُعتقد من عنوان الفيلم) .. وحياة كل واحدة فيهم للأخرى من الجهة التانية.. .. وده بيحصل عن طريق الإعتماد على المحور التالت -والأكثر تأثيراً وأهمية في نظري- وهوّا ("حياة شاب مُراهق/الإبن") اللي بيختبر معنى الـ(رجولة) وتقلبات الفترة الحياتية دي.. بصورة درامية مثالية في حياتهُ عن طريق تربيته وسط الـ٣ نماذج النسوية دول .. اللي بياخد من آراءهم الكثير على صعيد حياته الشخصية في بُعد (مفهوم حياة المراهقة).. وبصورة أقل ظاهرياً في بُعد (مفهوم العلاقة الجنسية) .. والأهم تطور علاقته مع صديقته الأكبر منه بسنتين اللي هيّا واحدة من الـ٣ اللي عايشين كلهم مع بعض في البيت الواحد اللي بيجمعهم.. .. الممتع في الفيلم مش بس طريقة التقديم (المختلفة فشخ) للقصة ولا الأداء الممتاز من أبطاله ذو الوجوة غير المألوفة .. لكن أكتر ما سحرني الناحية الشاعرية/الفلسفية اللي طاغية على العمل من مخرج أسلوبي بحت.. القصة نفسها جميلة ومؤثرة للغاية.. وليها كذا محور يتاخد لوحده في إطار قصة مشوقة .. وأسلوب المخرج جعلها أكثر جمالاً في صورتها (البصرية) بالمقام الأول.. في مُنتصف الحكاية وعلى فترات متنقلة يرجع المخرج لتقديم شخصياته بتتابعات فوتومونتاجيّة كأنها قصة جوّا القصة.. خدمت جداً القصة (الفلسفية بالأساس) والأكتر أسلوب نقلها بشكل يكاد يكون عبقري.. طريقة التصوير وألعاب المونتاج حاجة مهولة يعني.. من زمان ماشفتش تناغم (طريقة) مع (قضية) بشكل يكونوا الأتنين فيهم تجدد واللعب في زواية جريئة وغير معهودة .. العنصرين (الشكل والموضوع) رائعين مافيش واحد طاغي على التاني بل بالعكس سحرهم جايّ من تداخلهم.. مش عارف أفرق إيه اللي كان كويس هنا السيناريو والا الطريقة الإخراجية .. و كـ(سينما) الفيلم سينمائي بإمتياز.. ساحر.. صاخب درامياً.. وهادي بأسلوبه الشاعري في نفس الوقت لمخرج واعد وموهوب ويترفعله القبعة .. .. نفسي كل الأفلام اللي أشوفها تكون فيها النزعة (الأسلوبيّة) المميزة دي.. حالة شعوريّة مميزة أوي هتخترقك لو انتا مش عشاق الأفلام الأسلوبيّة اللي بتعتمد على القصص الدرامية القريبة الولوج للقلب.. من مفاجآت الأفلام المحطوطة تحت قالب (الدراما المستقلة) لـ٢٠١٦..وواحد من أحسن الأفلام اللي أشوفها في يوم بكل تحيُّز بقولها.. ونفسي في يوم أكتب مقالة تحليلة/تفصيلية لكل حاجة فيه.. أنصح بمُشاهدته بشدة لأنه واحد من الأفلام اللي مابنشوفش زيّها كتير بيتعملوا.. |