يشرع (توفيق) في التنفيذ الجاد لتجربته وإقحام الدم في حلقاتها، فيوجه ضربته السادسة عشر - أقسى ضرباته حتى الآن - لـ(طارق)، بأن يتوجه إلى منزل (د. ليلى) ثم يربطها، ويخبرها أنه منحها فرصة بأن تختبر اقتراب...اقرأ المزيد الموت من الظفر بروحها لتتطهر إثرها، لكنها لم تغتنم تلك الفرصة، بعدها يُكمم أنفاسها بالوسادة حتى تغادرها الروح، ليبعث برسالة إلى طارق يُعزيه فيها موت صديقته ليلى.