تعود (فريدة) إلى والدتها أخيرًا، بينما تدخل (سلمى) الغرفة التي حظرها عليها (توفيق)، لنكتشف أنه كان يخفي عنها صور زوجته الراحلة، وأنه كان يرى سلمى بشكل وهيئة زوجته لأنه يعشقها وموتها كان أزمة لم...اقرأ المزيد يتجاوزها أبدًا. ثم يُوجِّه توفيق ضربته الجديدة بأن يقود (طارق) و(عبد الوهاب) إلى معرفة مكانه، ثم يدفع طارق إلى قتل متسول لا شأن له بالأمر - عن طريق الخطأ - بواسطة مسدسه.