تقود (شيرين) كُلًا من (طارق) و(عبد الوهاب) إلى ملهى الجاز الذي كان يرافقها إليه (توفيق)، أملًا في الإمساك به هناك، لكننا نكتشف أنه متأهب لخطوتهم تلك وأخذ كل احتياطاته لإحباط محاولتهم. بل ويوجّه توفيق...اقرأ المزيد ضربته الجديدة إلى طارق بذهابه إلى عيادة (د. هاني)، وتوثيقه هناك ثم حقنه بمادة مميتة تُجهِز عليه في لحظات.