يقدم لزهر استقالته لعبدالواحد لكنه يترجاه أن يبقى في المجموعة فيشترط عليه أن يتمتع بحرية التصرف في المؤسسة ويقيل شكري، أما محسن فهو يحلم بعودة جميلة إليه.