يعود لزهر من السفر وتجهز والدته المنزل، أما جميلة عندما علمت بقدومه خرجت من عند خالتها لأنها لا تريد أن تراه بعد أن انفصلت عنه وتذهب إليه طليقته مع ابنته منال إلى المطار ويذهبوا جميعًا للغداء واسترجاع الذكريات ووالدته تنتظره بفارغ الصبر.
يعود لزهر إلى منطقته، وفي الطريق تلد امرأة وهو يصور حالة الولادة ويتشاجر مع زوجها، ولما وصل فرحت به أمه كثيرًا وتذهب جميلة كي تسلم عليه ويفرح كثيرًا بلقائها، أما نجلاء فوالدها يريد تزويجها حتى تخرج من الحالة النفسية السيئة التي تعاني منها وابنتها منال تريد زيارة أهل والدها في الريف.
أمين موظف في مخبر، معجب بكل فتيات المخبر ولزهر يأخذ ابنته منال معه إلى الريف ونجلاء ووالدتها يغضبان، تقع منال من على الشجرة وتدخل إلى المستشفى وتظل جميلة معها ويأتي جدها مع نجلاء ليأخذا منال عن طريق الشرطة، أما محسن فيأخذ ابنه رغمًا عن جميلة.
يشتكي الطيب بلزهر بسبب أخذ البنت مدة دون علمهم، أما نجلاء فوالدها يعرفها على شاب ويطلب منها الزواج لكنها ترفضه، أما لزهر فيذهب للقيام بلقاء عمل في المختبر ويتجادل مع المدير.
يذهب لزهر إلى المخبر ويتعرف على المدير الجديد والسكرتيرة، كما يلتقي بحارس منزل سي الطيب ويعطيه المال حتى يشتري الحيوان المفضل لمنال كما يلتقي لزهر بجميلة في العاصمة ويطلب منها أن تظل معه يومين.
يذهب المغزل مع منال للقاء لزهر وجميلة، لكن نجلاء تأتي وتأخذ ابنتها، أما جميلة فتلتقي بمنصف الصواف ويوصلها إلى المنزل وطليقها كان يعتقد أنها على علاقة بلزهر. تأتي سندة للعمل في المخبر ويعجب بها شكري.
تلتقي جميلة بالمنصف ويطلب منها أن تتزوج مرة أخرى، تطلب نجلاء من والدها أن تعطي منال إلى لزهر مقابل موافقتها على الزواج من حمادي كما يطرد الطيب مغزل من العمل لديه ويذهب إلى لزهر يشتكي له، أما جميلة فتتشاجر مع محسن ويريد اختطافها لكن والدته تصده وتضربه على رأسه.
تلتقي جميلة بالمنصف وتحكي له عن أحلامها وهو يحاول التقرب منها ويطلب منها الزواج، أما كريم يذهب للغداء في منزل زميلته ويطلبوا منه أهلها أن يعرفهم على والدته وتتعرف عليهم بالفعل عندما عالجت ساق ابنتهم، أما لزهر فيذهب إلى محاضرة في مركز البحوث ويكتشف أن شكري سرق بحثه ونسبه إليه.
نجلاء تطلب من والدها أن تذهب منال للعيش مع لزهر عندما تزوج كما تذهب أيضًا إلى لزهر في الريف وتطلب منه مساعدتها وكانت تظن أنه على علاقة بجميلةـ إلا أن جميلة تخبرها أنها سوف تتزوج من المنصف كما أن لزهر يلغي رحلته إلى باريس.
يذهب لزهر لمركز الدراسات ويتصل بالمركز في باريس ويؤكدوا أن الأبحاث هي للزهر عروش، ويصاب المدير الذي ساعد شكري سارق أبحاث لزهر بجلطة قلبية.
تقرر نجلاء الزواج وتذهب إلى المغزل تدعوه للعرس ويخبرها أن لزهر سافر إلى فرنسا فتغضب، أما شكري فقد عُزل من منصب المدير، أما جميلة فابنها يتركها ويكرهها بسبب زواجها من المنصف.
يقوم شكري بتحويرات في المؤسسة وتغضب السكرتيرة وتريد الانتقام منه، كما أن لزهر يعين على رأس المركز ويطلب من المغزل أن يعطيه رقم نجلاء في ألمانيا للاطمئنان على ابنته.
مريم معجبة بمحسن وتتمنى الزواج منه، أما سماح نزلت للعمل في الأرشيف وتعطيها سندة كل الملفات لتدرسها وتخبرها بكل أسرار المركز وتوهم شكري بأنها تقف في صفه، تجد جميلة ابنها وقد جلبته سيارة الإسعاف إلى المستشفى.
كريم كان محجوز لدى عامل لدى والده طلب منه آمال مقابل تسليمه له، وأعطاه المال وعاد كريم إلى والدته وتفرح جميلة كثيرًا وصديقته، أما سماح تكشف أوراق شكري في المركز، وهو يخاف على مكانه، أما لزهر فهو على علاقة جيدة بسندة المعجبة به كثيرًا.
تتشاجر مريم مع والدتها وتهرب من المنزل لتبحث عن المحسن، أما جميلة تتزوج من المنصف، وكريم ابنها يتقبل الموضوع ويريد العودة إلى الدراسة، يلتقي شكري بسماح ليأخذ منها كل المعلومات عن لزهر وسندة.
تسوء حالة مريم ويحاول منصف أن ياخذها للعيش معه ومع جميلة لكنها ترفض، وتطلب من والدها تزويجها لمحسن، أما لزهر أصبح يُسير المؤسسة بكل حزم مما لا يعجب بعض الموظفين.
يسافر الطيب وزوجته إلى ألمانيا ويكتشف أن ابنته تعمل راقصة في الملاهي الليلية فيتشاجر معها وتحاول الانتحار، أما لزهر يحاول تطهير المؤسسة من التلاعب والسرقة، ومحسن يبيع أملاكه وجميلة خائفة وتريد الحجر عليه.
مغزل يجهز للزواج و يذهب اليه لزهر رفقة سندة . يهدي الطيب لزينوبة سلسة ذهبية و تغار صديقته الهام منها و يذهب لزهر لحضور الزفاف الا ان الشرطة تاتي لان المغزل متهم بالسرقة , تستقر حالة نجلاء الصحية و تريد العودة الى تونس
يدخل لزهر وأصدقاءه في السجن، ويحزن كثيرا لأنه بريء مما حصل مع مغزل ويعلم الطيب بأمره من طرف إلهام كما ان الجميع في الؤسسة عرفوا، أما محسن فهو مريض يهذي ويحاول الرجل معالجته هو وزوجته.
يخرج لزهر من السجن ويفوض حق التوقيع لسندة ويغضب سي عبدالواحد، أما منصف فقد سافر للعمل خارجًا وتظل جميلة بمفردها وابنها كريم مسؤول عن أرض والده.
يقدم لزهر استقالته لعبدالواحد لكنه يترجاه أن يبقى في المجموعة فيشترط عليه أن يتمتع بحرية التصرف في المؤسسة ويقيل شكري، أما محسن فهو يحلم بعودة جميلة إليه.
يعود لزهر للعمل في المؤسسة وجميلة حامل والمنصف سعيد جدًا وسندة معجبة بلزهر كثيرًا، وتخبر أمين بذلك أمام لزهر أما محسن فبدأ يفيق من حالة اليأس ومريم تهرب وتريد الذهاب إلى تونس لتجده.
يصور سعيد الطيب مع إلهام ويساومه على الصور مقابل إعطائه مبلغ مالي كبير، يذهب كريم لزيارة والده ويطلب منه أبوه أن تسامحه جميلة، أما مريم فتذهب إلى تونس للبحث عن محسن وتتعرض للضرب ومحاولة السرقة من قبل مجرم وتذهب للشرطة.
تعود مريم إلى منزلها وتريد أن تتولى تربية ابنة جميلة وكريم يفرح كثيرًا بأخته الجديدة ووالد سندة غير راض على علاقة ابنته بلزهر وتقربها منه وهى تخبر لزهر أنها بدأت في تنفيذ مشروعه للنباتات وهو يفرح كثيرًا.
يخرج مغزل من السجن ويسأل سعيد عن زوجته ويخبره أنها ذهبت إلى الريف مع والدتها، أما لزهر فمشروعه ينجح بفضل سندة ويفرح عبدالواحد وعز الدين، تلتقي جميلة بمحسن ويعطيها توكيل عام للحفاظ على أرضه كي لا يبيعها في حالة يأس.
يرفض عز الدين زواج ابنته من لزهر وتعود نجلاء من ألمانيا وحالتها بدأت تتحسن ويزور طبيبها لزهر ويطلب منه أن يقف إلى جانبها كما أن منال أيضًا تخبر والدها بحالة نجلاء وهو علاقته تتوتر بسندة الذي رفض والدها زواجها من لزهر أما إلهام فتريد فضح الطيب وتطلب من سعيد أن يخبر زوجته بعلاقتها به.
يقوم أحد الموظفين بتغيير المعادلة التي أعدها لزهر للمنتوجات الغذائية ويتسمم بعض الأشخاص وتأتي الشرطة للتحقيق مع يوسف ويقع سحب كل الصلاحيات من لزهر وسندة كما يذهب لزهر إلى ألمانيا ويزور ابنته وترفضه بسبب عدم زيارته لها باستمرار.
يعود شكري للعمل في المؤسسة ولزهر يترك منزله وسندة تبحث عنه، أما منال فتقرأ رسائل والدها وهى تشعر بالذنب أنها رفضته، تتشاجر زهور مع سعيد لأنه لا يتقدم للزواج منها وإلهام تحاول الإصلاح بينهم، أما كريم فتزوج من صديقته وأنجب بنت وأمه تفرح كثيرًا.
يتزوج سعيد من زهور ويحتفل أصدقائه معه ويحاول سعيد أن ينتج أغنية جديدة، ولكن زهور تخاف أن يضيع سعيد المال، نجلاء طلب من والدها أن يعطي حضانة منال للزهر ولزهر يذهب للعمل في مؤسسة ربوية، أما شكري فتتشاجر من أجله البنات في المخبر للتقرب منه.
محسن يتزوج من مريم وهى في قمة السعادة وتعود منال من ألمانيا وتلتقي بلزهر بفضل سندة ويتزوج لزهر مرة أخرى من نجلاء ويعينه الطيب ثانية في مؤسسته، أما زهور فتتفق مع سعيد ألا يفضحا الطيب ويعيشان في هدوء.