يطلب ماجد من صديقه أن يبتعد عن المجرمين ولا يصادقهم ولا يبيع الأشياء المسروقة، تخرج ثريا من المستشفى ويستقبلها أهلها بالزغاريد، تغار صديقة حسناء منها في العمل في وجود البروفيسور سليم.