تحاول الدكتورة هدى إنقاذ الكاتبة إقبال الفاقدة للوعي، وتتذكر إقبال حياتها وهي صغيرة مع أمها بزة وخالها سالم، وكيف قاست أمها وهي في الحياة حتى شبت مراهقة.