يقرر محروس أن يصبح رسامًا ويبيع لوحاته بثمن باهظ فيرسم لوحه لبيعها في القرية لكنه لم يستطع إكمالها وانقطع عن الطعام والحديث مع أصدقائه مما أقلق الحكيم عليه.