23 فبراير 2017 | روسيا | true | ||
10 مايو 2017 | مصر | true | ||
9 سبتمبر 2016 | كندا | true | مهرجان تورونتو السينمائي الدولي | |
20 ابريل 2017 | الكويت | false |
ﺧﻴﺎﻝ ﻋﻠﻤﻲ | |
ﺣﺮﻛﺔ | |
ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ |
كندا | |
إسبانيا |
الإنجليزية |
كندا | بريتيش كولومبيا، فانكوفر | ||
كوريا الجنوبية | سيول |
official_website | www.voltagepictures.com/default.aspx |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | دان ستيفنز | تيم | 1 | |
2) | آن هاثاواي | جلوريا | 2 | |
3) | جيسون سوديكس | أوسكار | 3 | |
4) | تيم بلاك نيلسون | جارث | 4 | |
5) | أوستن ستويل | جويل | 5 | |
6) | عجام دارشي | آش | 9 | |
7) | جو كوستا | 9 | ||
8) | سارة سوره | 10 | ||
9) | رقية برنارد | ماجي | 10 | |
10) | هانا شيرامي | جلوريا - صغيرة | 11 | |
11) | كريستين لي | 11 | ||
12) | جيمس يي | 12 | ||
13) | تشارلز سينج | 13 | ||
14) | ميليسا إم مونتجومري | 14 | ||
15) | ميهو سوزوكي | 15 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | جوش بلاو | مصمم الديكور | 4 | |
2) | سو تشان | مصمم الإنتاج | 5 | |
3) | روجر فايرز | مخرج فني | 6 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ناهيكاري ابينا | منتج | 4 | |
2) | دومينيك راستام | منتج | 5 | |
3) | زيف فورمان | منتج | 6 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | لوقا دولان | مونتير | 3 | |
2) | بن بودهوين | مونتير | 4 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ناتشو فيجالوندو | مخرج | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | ناتشو فيجالوندو | مؤلف | 1 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | بير مكرياري | موسيقى تصويرية | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | أنتويت ميسام | مصمم الملابس | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | إريك كريس | مدير التصوير | 2 |
الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
---|---|---|---|---|
1) | مورين ويب | ريجيسير | 2 |
الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Hesham Emad | بعد أن تُطرَد جلوريا من مسكنها بواسطة رفيقها تضطر لمغادرة حياتها المعتادة في (نيويورك) والعودة إلى موطنها.. وعندما تصدر تقارير إخبارية بوجود مخلوق عملاق يُدمر (سيول) في (كوريا الجنوبية)؛ تُدرك جلوريا تدريجيًا أنها مرتبطة بشكل أو بآخر بظاهرة العملاق العجيبة تلك. 262 |
الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|
Hesham Emad | امرأة تكتشف أن سلسلة الأحداث الكارثية التي تقع في كل مكان، ترتبط بشكل أو بآخر بالانهيار العقلي الذي تعانيه. 108 |
الاسم | نص الهامش | المعيار | خيارات |
---|---|---|---|
Hesham Emad | كان من المخطط عرض الفيلم لأول مرة في مهرجان (تورنتو) خلال سبتمبر 2016. | ||
Hesham Emad | كانت النجمة (آن هاثاواي) في الثلث الثاني من حملها أثناء تصوير الفيلم. |
الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
---|---|---|---|---|
Hossam Waleed |
من أفضل أفلام عام (2017) بالتأكيد..يمكن من أكتر أفلام العام الماضي المُهمَّشة اللي قوبلت بالتجاهل وسط ضجيج غير مستحق لأفلام تانية أقل فـ المستوى.. السبب اللي خلاني أُعيد مُشاهدة الفيلم ده هوا إني...اقرأ المزيد في الواقع من ساعة ما انتهيت من مُشاهدته أول مرة فـ مطلع أغسطس الماضي، وأنا عايز أعمله ريووتش.. لأني فاكر ساعتها إنه أبهرني بشكل خيالي وخلاني أوصل لمستوى آخر من (العصف الذهني) بتمتلكها نوع معين من السيناريوهات.. جيه الوقت اللي أشوفه وها أنا أريد أن أُخرج ما في رأسي فـ تعقيب فيه شيء من التفصيل عن الفيلم، في تلات نقاط رئيسية من غير ما أحرق حاجة فـ القصة ممكن تُفسد المُشاهدة على القارئ.. -- -- أولاً: القصة والأبعاد الكتيرة اللي بتشملها.. القصة هنا صعب تقول هيا (بتناقش) ايه فعلاً لأن فيها أبعاد وطبقات كتير جداً.. بس بشكل مُبسط الأحداث بتحكي عن فتاة تدعى (جلوريا) بتكتشف ترابط ميتافيزيقي بينها وبين وحش عملاق (كولوسال معناها ضخم) موجود فـ "سيول" بجنوب كوريا.. وبتحاول تكتشف سبب وماهية التواصل اللامُباشر ده.. وحاجات تانية فـ القصة بتتكشف أثناء الرحلة دي!.. المميز فـ قصة فيلمنا ان فيها بُعد رمزي وحاجات كتيرة مستخبية تحت السطح، يمكن أكتر من أي فيلم تاني أشوفه السنة المُنصرمة.. فكرة الوحش، والمقابلة بين التحول البيولوجي فـ الهيئة لبيئة من ثقافة مختلفة كلياً شئ يدعو للسؤال (يا ترى ده ممكن يكون معناه ايه فـ عالمنا المعاصر؟).. الموضوع سلس والنبرة اللي متاخدة بيها الرمزية فـ الفيلم ماهيّاش معقدة زي فـ حالة فيلم (ماذر) لأرنوفسكي مثلاً.. بل بالعكس.. هتعض وانتا بتشوف الفيلم تداعب مُخك عن أشياء معينة ومنعطفات محددة فـ القصة وايه اللي ممكن تكون شبه شئ تكون شفته قبل كده.. ..عن ماذا يتحدث فيلم كولوسال ؟ -- ما الأبعاد الأبعاد/المناظير التي يمكن أن يرى من خلالها المُشاهد العمل ؟ - فيلم فانتازيا عن وحوش ضخمة تتشاجر (زي فيلم باسيفيك ريم، جودزيلا.. إلخ) - عن الإسقاطات السياسية، والتأثيرات التي تخلُفها أمريكا بدول العالم.. (الذنب التي يتحمله الغير) - فيلم عن الغفران وتقبل الذات ومُسامحة النفس - عن التغيير الذي لا يأتي إلا بتذكر الماضي، وإستحضار مواقف معينة والنظر عن كثب بها.. (المواجهة الحتمية). - فيلم كوميدي (الجانب اللي متروج تحته الفيلم من إعلانه الدعائي !) - قصة سوداوية عن مأساة أو نهاية العالم (كارثة طبيعية) - فيلم عن الحب .. - عن حياة فوضوية تماماً لفتاة، كل ما تريده في الحياة هو النوم ! - يمكن أخذه بمنظور نسوي حتى!، يناقش موضوع سلطة الرجل والمرأة.. -- -- ثانياً: الحبكة.. هل شئ مشفتوش قبل كده بالضروري يكون شئ كويس ؟ لكن هل التداخل الكبير ده بين الأبعاد المختلفة اللي ذكرتها كانت بالضرورة شئ جيد ؟ الإجابة هيا آه ولأ فـ ذات الوقت.. لأن آه التداخل ده بيزيد من الحس التشويقي فـ الفيلم أولاً، وبيكثف من قوة الحبكة.. وبيخلي ملعب الفيلم أوسع بحيث إحتمالات وتأويلات أكتر فـ رأس المُشاهد.. لكن فـ نفس الوقت مكانش فيه تناغم بين كل الأبعاد مع بعض.. أفتكر مثلاً اني سمعت قبل كده حد بيتكلم عن فيلم ستانلي كوبريك (ذا شاينينج).. وبيقول ان القصة ممكن تتاخد بأبعاد كتيرة جداً.. بس هل التداخل ده متنافر ؟ ولا متناغم متداخل مكمل لبعضه ؟ .. فـ فيلم كولوسال مشكلتي عند نقطة معينة فـ القصة، لقيت ان فيه تنافر بين بُعدين محددين مش عايز أحرقهم، بحيث أثروا سلباً على الحبكة وعملولي غموض غير مُبرر كفاية.. الشعور ده مجاليش إطلاقاً فـ المُشاهدة الأولى، غالباً عشان (روعة القصة) استحوذت على انتباهي ولقيت قدامي فكرة أصلية واعدة مشفتش مثيل ليها من قبل.. فـ المُشاهدة التانية تقييمي قل درجة للفيلم. الحبكة هيا العامل الأبرز فـ العمل ككل (الحبكة مش القصة).. تطور القصة واستمرار الإكتشافات والمُفاجآت لحد المشهد الختامي شئ قوي هنا، وإن كان فـ أفلام تانية بتستفز عقلية المُشاهد وبتيجي من فراغ لمجرد الختام الجيد للفيلم، لأن -على رأي كُتّاب السيناريوهات- عُك فـ أي حاجة فـ القصة إلا النهاية !!.. يمكن الشئ المبهر حقاً فـ النص ده هوا فكرة (ايه اللي ممكن يحصل؟) اللي المُشاهد لا إرادياً بيتوقع حاجات معينة فـ منتصف القصة، القصة كانت فـ نقطة معينة ممكن تروح لمليون اتجاه حرفياً، كأن الغاية الأولى من المخرج هنا فـ تلقي المُشاهد اللحظة الشعورية دي، مش انه يعرف اللي حصل (فعلاً) فـ قصة الفيلم !.. فـ رأيي السيناريو ده مثال جيد على المهتم بالقصص انه يحاول ينسج باقي الخطوط والأحداث فـ القصة الفيلمية، من غير ما يستنى نهاية محددة واحدة.. (آه، كده فهمت الأحداث) !! ..ولأن -زي ما قلت- القصة بتشمل جوانب كتيرة، فـ كان لازم النقاط المحورية (زي مثلاً دوافع معينة، منطقية أحداث معينة.. وهكذا) تتقدم بشكل واضح ومفهوم من غير لبس على المُشاهد، ده فـ رأيي أكبر سلبيات الفيلم : ان بجانب كون القصة غامضة شويتين، أجزاء معينة مكانتش واضحة/مبررة بالشكل الكافي.. لا أقصد التفسير، طبيعي قصة الفيلم لا تستدعي المُباشرة وبتعتمد على خيال المُشاهد، اللي أقصده هوا الوضوح فـ طرح الفكرة.. حاسس انها كانت ممكن تتعمل بشكل أقوى وتجذبني مراحل أقوى من اللي حصل.. في العموم القصة بتترك أسئلة بلا إجابات صريحة.. وده شئ مش (معقد) وغير مفهوم، أكتر من انه يتبع الحس الغرائبي الغامض الموجود فـ روح القصة ذاتها.. قصة مثيرة على أية حال! -- -- ثالثاً: تحيا أسبانيا ..! بالنسبالي شئ عظيم ان الفيلم ده يكون خارج من رحم الأفلام المستقلة بعيد عن النمط التقليدي لأفلام هوليوود اللي مافيهوش أي ريسك أو تجديد.. السيناريو هنا يونيك جداً فعلاً، قد يوصف بالعبقري عند البعض حتى.. بس أهم سمة فيه هوا قدرة المخرج على تطويع أبعاد كتيرة جداً في هيئة قصة فيلمية فـ النهاية بتتقال انها عن (فتاة بتتواصل مع وحش عملاق) !! .. القصة ممكن متكونش مبتكرة أوي عند بعض المُشاهدين (خصوصاً المُتابعين الجيدين للأفلام الكلاسيكية أعتقد) لكن المميز هنا هوا الكيفية اللي بيتطور بيها الحدث والقالب المختلف العصري اللي بيُحيط بيها.. مش بس الفكرة العامة.. تشعر ان "ناتشو فيجالوندو" (الأسباني مخرج ومؤلف الفيلم، عنده أربعين سنة..) كان فـ الأصل عايز يقدم قصة سياسية معقدة للغاية بس حوّلها فـ شكل سيناريو فيه نزعة كوميدية ووحش ضخم عشان يبعد عن مُباشرة الفكرة ! .. حقيقي الراجل عامل شغل يحترم جداً فـ الفيلم الطويل الرابع اللي يخرجه. -- -- (تعقيب أخير..) ده شعوري الحالي وإنطباعي اللحظي عن الفيلم، بس حاسس انه هيختلف تماماً فيما بعد.. القصة ذاتها بتلامس الحالة الذهنية والشعورية اللي جاي منها المُشاهد أكتر بكتير من انها بتعتمد على حبكتها القصصية المميزة اللي بتفرضها وتُدخلك فـ أجوائها.. يعني ممكن تشوف الفيلم فـ وقت معين (ولنتخيل كان مخك مليان أفكار وقت الدراسة فـ أمُسية..) أو -مثلاً يعني- بتذاكر حاجة فيها إسقاطات سياسية أو ما شابه.. ويكون مختلف فـ الإستقبال عن فترة تانية ذهنك صافي فيها فـ الصباح الباكر، ذهن خالي من أي إضطرابات أو تشويشات فكرية.. إحساسي ان نفس المُشاهد الواحد ممكن يستقبل الفيلم بحالتين شعوريتين مختلفتين تماماً.. جايز ده حاجة من الحاجات اللي خلتني عايز أُعيد مُشاهدة الفيلم أول مرة شفته فيها. . . .. ... تقييمي لـ(كولوسال) : 8.5/10 |