يخرج أبو حمد من السجن، ويبدو أنه انضم إلى جماعة إرهابية، وينجح في ضم ابنه الصغير لنفس الجماعة، وتتزوج ابنته من أحد الشيوخ، ولكن زوجته فاطمة تجد نفسها بين اختيارين؛ إبلاغ الشرطة عنه أو السكوت.