يرفض سعد زواج ابنته الصغرى من الطاعن في السن أبو فيصل، فينتقم منه الأخير ويهدده بفيديو يفضح فيه علاقاته مع القاصرات، فيجد سعد نفسه بين اختيار بيع ابنته أو الفضيحة.