يستقيل إبراهيم من العمل، وتهمله زوجته فتون، فيتزوج زهرة، وتكتشف فتون سرقة ابنها لأموالها، فتطلب من المحامي كتابة أملاكها باسم إبراهيم، ويختار الأخير بين أخد الأموال أو توزيعها على أولادها.