يرفض راشد السفر مع زوجته رهف لاستكمال دراستها لإهمالها ابنتهما ومنزلها، ونتيجة لذلك تفقد ابنتها في السوق، وتظل تبحث عنها، وتحاول عمتها زينب إقناعها بالاختيار بين حياتها العملية والاجتماعية.