يكتشف ناصر إصابة زوجته بالسرطان، فيسعى لمساندتها، لكن مزاجها العصبي يبدل اﻷحوال إلى الأسوأ بينهما، ويجد نفسه في حيرة بين اختيار البقاء مع زوجته أو الزواج من عبير الفتاة التي وجدها تحسن رعايته.