ينصح شرف الدين - الملك الكامل بالتقرب من العامة وتحسين أوضاعهم الفقيرة، ويحاول إدريس تدبير وقيعة بين شرف الدين والملك، ويعزل الملك - جعفر ويعينه حارسًا على غرفة الخدم.