يهجم دخلاء على معسكر الأمير ابن الملك الكامل، ويتعرض الأمير للإصابة فيُلقي الملك الكامل بجعفر كبير الحراس بالحبس، ويعاني أهالي المملكة من شر الساحرة ثريا.
ينصح شرف الدين - الملك الكامل بالتقرب من العامة وتحسين أوضاعهم الفقيرة، ويحاول إدريس تدبير وقيعة بين شرف الدين والملك، ويعزل الملك - جعفر ويعينه حارسًا على غرفة الخدم.
يعفو القاضي شرف الدين عن أحد اللصوص بعد اكتشافه ارتكابه السرقة بسبب الجوع، وتعد ثريا - إدريس بإزاحة صلاح الدين من منصبه ليحل محله.
يتقرب شرف الدين من اللص ويقرر استئجار منزله لإيواء اليتامى، وتلوم جلنار - أرشد على إهماله لابنه، ويضع أرشد مخططًا لقتل الملك.
يحاول شرف الدين إقناع أوس بالابتعاد عن السرقة، وتقتحم ثريا قصر الملك الكامل لمعالجة ابنه ولي العهد، وتُخبر ثريا - الملك برؤيتها جعفر وهو يدس السم له في حلمها.
تتهم عبير - صلاح الدين بخيانتها، ويقع جعفر أسيرًا في أيدي جيش أرشد المنشق، وتحاول ثريا التقرب من الملك الكامل.
يحاول أرشد إقناع جعفر بالانضمام إلى جيشه من المتمردين، وتُدبر عجيبة مكيدة لمربية الملك زينب وتتهمها بالسرقة.
يزج الملك الكامل بمربيته زينب بالحبس، ويهين الملك قاضيه شرف الدين بعد تبرئة الأخير لزينب، فيقرر شرف الدين ترك منصبه بالقصر.
يصطحب شرف الدين - الفقراء والمحتاجين إلى قصر الملك الكامل ليُجبره على مساعدتهم، وينتحر جوبيه باستخدام السم.
يهجم أوس على منزل ثريا لقتلها، فتتضح أنها والدته ويعجز عن تنفيذ خطته، وتحكي ثريا لابنها قصة إنجابها له وكيف سُلب منها، وتستمر حالة صلاح الدين في التدهور.
يُكشف شرف الدين أمام العامة فنون وألاعيب ثريا بالسحر وكذبها على الجميع، ويُقتل أرشد على يد ساعده الطامع في زعامة المتمردين، وينجح جعفر في الهرب من أسره.
يأمر الملك الكامل رجاله باحتجاز عجيبة، ويهجم الملك ورجاله على معسكر المتمردين فيُنقذ جعفر حياته ويقتل نديم، ويطلب جعفر اعفاء عجيبة من العقاب كمكافأة له، ويلقي الملك بثريا في السجن.
يدعي أبو كُريب المرض تهربًا من العمل قاضيًا للأمير عبدالرحمن، ويدعي عاصم بن جميل النبوة ونزول الوحي عليه، ويحاول الضعفاء والمظلومين إقناع أبو كُريب بالعودة لعمله بالقضاء.
ينشق أجيلاس عن جيش عاصم بن جميل ويخونه، ويهدد عمران - رستم بعزله من قيادة الشرطة بعد انتشار السرقات، ويرفض أبو زياد تولي منصب القاضي.
يتمسك الخليفة عبدالرحمن بتعيين أبو كُريب قاضيًا في بلاطه بالإكراه، ويتعهد الخليفة عبدالرحمن لأبو كُريب بتطبيق أحكامه العادلة فيقبل الأخير بالمهم، ويحرق عاصم أحد الخارجين عليه.
يبدأ أبو كريب عمله كقاضي لدولة الخليفة عبدالرحمن، ويقرر أبو زياد العودة إلى القيروان بعد قبول أبو كريب القضاء، ويأمر عاصم رجاله بإسقاط اسم النبي محمد من الآذان ووضع اسمه بدلًا منه.
يضع عاصم حد الخيانة بقتل الخائن وعائلته، وتشكو رباب شقيقيها للقاضي أبو كُريب وتطالبه بتطبيق العدالة بعد تعرضها للاغتصاب.
يزداد كره حاشية الخليفة عبدالرحمن للقاضي أبو كُريب، ويحرق عاصم المؤذن وعائلته بعد رفضه إزالة اسم النبي من الأذان.
يسلم خفتر شقيقه إلى رجال عاصم بعد تمرده، ويطلب أجيلاس من زيدان وعمروس دخول سجن عاصم والتجسس عليه وعلى جنده.
يصل أجيلاس إلى القاضي أبو كُريب ويقص له ما يحدث في مملكة عاصم مدعي النبوة، ويطلب أبو كُريب من أجيلاس التسلل إلى موطن عاصم ونقل أخباره له، ويأمر عاصم رجاله بقتل شقيق خفتر.
يُحبس أبو الخير، ويقتل خفتر - عباد، ويشتبك مع رجال عاصم دفاعًا عن شقيقه فيُقتل رفقة شقيقه، ويعزل عبدالرحمن شقيقه من ولاية العهد، ويهدد أبو الخير - أبو كُريب بالانتقام.
يكتشف أبو كُريب أن أبو الخير جاسوس لصالح عاصم، ويحذر أبو كُريب - الخليفة عبدالرحمن من وجود الجواسيس في حاشيته لصالح أبو الخير، ويُعلن عبدالوارث ولائه لعاصم ضد عبدالرحمن.
تقع ابنة رستم ضحية للاغتصاب، ويخطط أبو جعفر للتخلص من عبدالرحمن ليحل محله، ويطلب رستم من رباب أن تغفرله بعدما رفض مساعدتها بعد اغتصابها.
يقتل رجال عبدالرحمن - أبناء عم سليمة، ويخطط عبدالرحمن لتعيين شقيقه إلياس خلفًا لعمران في تونس، ويصدر عبدالرحمن قرارًا بعزل أبو جعفر.
يقرر أبو جعفر الانتقام من عبدالرحمن بعد قرار عزله، ويقرر إلياس مساندة جعفر والتآمر على عبدالرحمن، ويستغل إلياس مرض شقيقه عبدالرحمن فيتسلل لغرفته ويقتله.
يسيطر إلياس على الجنود ويتولى الولاية بعد قتله لعبدالرحمن، ويرصد مكافأة كبيرة لم يقبض له على حبيب، ويرفض إلياس مطالب أبو كُريب بالسعي للسلم مع أبو جعفر وإنهاء الحرب، ويقتل إلياس - عمران.
ينجو أبو زياد من مكيدة ابنة قيصر الروم لقتله، ويخوض إلياس معركة ضد حبيب فيقتل على يده، ويقبض الحرس على زوجته سليمة ويُشرف أبو كُريب على محاكمتها، ويتولى حبيب الولاية بعد عمه إلياس.
يواجه جيش عاصم - جيش أجيلاس وحبيب، ويقود عبدالوارث تمردًا داخل جيش أجيلاس، فيموت الأخير رفقة أبو كُريب في المعركة، ويدس عاصم السم في شراب عبدالوارث لخيانته لجيشه.
يقع حبيب أسير في أيدي جيش عاصم، فينجح حبيب في قيادة تمرد ضد عاصم بمساعدة زياد وعمروس ويقتله.
يموت حبيب، ويحاول ابن زياد إقناع أبو جعفر بمحاربة عبدالملك، وينقلب جيش عبدالملك ضده، ويصبح بن زياد واليًا على خرسان.