يقرر أبو جعفر الانتقام من عبدالرحمن بعد قرار عزله، ويقرر إلياس مساندة جعفر والتآمر على عبدالرحمن، ويستغل إلياس مرض شقيقه عبدالرحمن فيتسلل لغرفته ويقتله.